ساوى الإسلام بين الأعراق المختلفة، سابقًا الحضارة العصرية الحديثة؛ فجميع البشر سواء مهما اختلفت ألوانهم، وجعل المفاضلة بينهم مرجعها التقوى والعمل الصالح. وقد حَفِل التاريخ الإسلامي بنماذج لأشخاص ليسوا بعرب أو كانوا في مكانة اجتماعية أدنى، فلم يزدرِهم المجتمع المسلم، بل أعطاهم فرصهم في العيش وتحقيق ذواتهم طالما كانت لديهم الإمكانات المناسبة. وقد كان «بلال بن رباح»...
ساوى الإسلام بين الأعراق المختلفة، سابقًا الحضارة العصرية الحديثة؛ فجميع البشر سواء مهما اختلفت ألوانهم، وجعل المفاضلة بينهم مرجعها التقوى والعمل الصالح. وقد حَفِل التاريخ الإسلامي بنماذج لأشخاص ليسوا بعرب أو كانوا في مكانة اجتماعية أدنى، فلم يزدرِهم المجتمع المسلم، بل أعطاهم فرصهم في العيش وتحقيق ذواتهم طالما كانت لديهم الإمكانات المناسبة. وقد كان «بلال بن رباح»...
ساوى الإسلام بين الأعراق المختلفة، سابقًا الحضارة العصرية الحديثة؛ فجميع البشر سواء مهما اختلفت ألوانهم، وجعل المفاضلة بينهم مرجعها التقوى والعمل الصالح. وقد حَفِل التاريخ الإسلامي بنماذج لأشخاص ليسوا بعرب أو كانوا في مكانة اجتماعية أدنى، فلم يزدرِهم المجتمع المسلم، بل أعطاهم فرصهم في العيش وتحقيق ذواتهم طالما كانت لديهم الإمكانات المناسبة. وقد كان «بلال بن رباح»...
ساوى الإسلام بين الأعراق المختلفة، سابقًا الحضارة العصرية الحديثة؛ فجميع البشر سواء مهما اختلفت ألوانهم، وجعل المفاضلة بينهم مرجعها التقوى والعمل الصالح. وقد حَفِل التاريخ الإسلامي بنماذج لأشخاص ليسوا بعرب أو كانوا في مكانة اجتماعية أدنى، فلم يزدرِهم المجتمع المسلم، بل أعطاهم فرصهم في العيش وتحقيق ذواتهم طالما كانت لديهم الإمكانات المناسبة. وقد كان «بلال بن رباح»...
يمكن القول إن الكتب التي ألَّفها الغربيون عن الإسلام والأمم الإسلامية أكثرُ من أن تُحصى، متناولين كافة الموضوعات المتعلِّقة بعقائد الإسلام وحضارته وتاريخه، ولكن كتاباتهم لم تكن جميعها صائبة أو صادقة؛ بل حمل بعضها الكثير من الخطأ والكذب بحسن نية نتج عن بعض الجهل، أو بسوء نية مُتعمَّد مرجعُه التعصب؛ فكانت هناك دراسات موضوعية تحمل تجرُّد البحث العلمي وتطلب الحقيقة...
يمكن القول إن الكتب التي ألَّفها الغربيون عن الإسلام والأمم الإسلامية أكثرُ من أن تُحصى، متناولين كافة الموضوعات المتعلِّقة بعقائد الإسلام وحضارته وتاريخه، ولكن كتاباتهم لم تكن جميعها صائبة أو صادقة؛ بل حمل بعضها الكثير من الخطأ والكذب بحسن نية نتج عن بعض الجهل، أو بسوء نية مُتعمَّد مرجعُه التعصب؛ فكانت هناك دراسات موضوعية تحمل تجرُّد البحث العلمي وتطلب الحقيقة...