تقع الرواية في أربعة فصول، في فصلها الأول يحكي عن الحرب ومآسيها، ويسردُ لحروب ماضية لم يتعلم النّاس دروسها، ويمزجُ بين الماضي والحاضر، ليصل القارئ إلى حقيقة أن الحرب وأسبابها ومشعليها هي نفسها في كل زمن، ولكن المقاتلين يتغيّرون
أما في الفصل الثاني فيتعرض الكاتب لقضايا اجتماعيّة معينة، مثل محاولة تفسير الجنون وتبيان الشعرة الرفيعة...
51,000 TNDPrix