مبادئ الفلسفة - أ.س.رابوبرت
لا شك أنَّ للفلسفة أهمية كبرى في حياتنا؛ فكل ما نقوم به يُمثِّل فلسفتنا في الحياة، وبالرغم من أهمية الفلسفة إلا أن تعقيداتها أبعدتنا عن دراستها والقراءة فيها، غير أن هذا الكتاب الذي بين أيدينا الآن يتناول الفلسفة بشكل مُبسَّط وسلس؛ ليُمكِّن القارئ العادي من الاطلاع عليها ودراستها، فالكتاب على الرغم من صغر حجمه إلا أنه ألمَّ وبشكل جيد وغير مخلٍّ بجوانب الفلسفة المختلفة. وقد قُسم الكتاب إلى قسمين؛ الأول: يعرض موضوع الفلسفة وفروعها وتاريخها، أما القسم الثاني فقد عرض فيه المؤلِّف لعدد من النظريات الفلسفية ونقاشاتها. وفي نهاية الكتاب يقدم أحمد أمين جهدًا مضافًا إلى ترجمته؛ حيث يضع معجمًا بالأعلام الواردة في الكتاب ليسهل على القارئ معرفتهم من خلال نبذة مختصرة عنهم.
لا شك أنَّ للفلسفة أهمية كبرى في حياتنا؛ فكل ما نقوم به يُمثِّل فلسفتنا في الحياة، وبالرغم من أهمية الفلسفة إلا أن تعقيداتها أبعدتنا عن دراستها والقراءة فيها، غير أن هذا الكتاب الذي بين أيدينا الآن يتناول الفلسفة بشكل مُبسَّط وسلس؛ ليُمكِّن القارئ العادي من الاطلاع عليها ودراستها، فالكتاب على الرغم من صغر حجمه إلا أنه ألمَّ وبشكل جيد وغير مخلٍّ بجوانب الفلسفة المختلفة. وقد قُسم الكتاب إلى قسمين؛ الأول: يعرض موضوع الفلسفة وفروعها وتاريخها، أما القسم الثاني فقد عرض فيه المؤلِّف لعدد من النظريات الفلسفية ونقاشاتها. وفي نهاية الكتاب يقدم أحمد أمين جهدًا مضافًا إلى ترجمته؛ حيث يضع معجمًا بالأعلام الواردة في الكتاب ليسهل على القارئ معرفتهم من خلال نبذة مختصرة عنهم.
Jour
heure
min
sec
: عن المؤلف
أنجيلو سولومون رابوبورت (1871-1950) كان مؤرخًا وباحثًا يهوديًا بولندي المولد. عُرف بعمله البارز في تحليل الأساطير والأساطير اليهودية والمسيحية والإسلامية. وكان من أوائل الباحثين الذين اهتموا بدراسة الميثولوجيا اليهودية.
كتب رابوبورت العديد من الكتب التي تركز على تحليل وفهم الأساطير والتقاليد الدينية للشعوب المختلفة. أشهر أعماله "أساطير وأساطير إسرائيل القديمة" التي نشرها في ثلاثة مجلدات. وتعد هذه السلسلة مرجعًا هامًا في دراسة الأدب اليهودي القديم وتحليل الأساطير والتقاليد الدينية اليهودية. كما كتب رابوبورت أيضًا عن التاريخ والثقافة والأساطير البحرية في كتابه "البحر، الأساطير والأساطير" وكذلك عن تاريخ مصر وبابل وآشوريا في "تاريخ مصر وكلدان وسوريا وبابل وآشوريا".
ولد رابوبورت في وارسو، بولندا، عام 1871 ودرس في الجامعة العبرية في يافا، ثم انتقل إلى بريطانيا وحصل على درجة الدكتوراه في التاريخ من جامعة لندن. عمل رابوبورت كمحرر في عدة مجلات علمية ومجلات ثقافية، بما في ذلك "كاتدرائية اليهود" و"التفكير اليهودي" و"المفكر اليهودي"، وكان عضوًا في الجمعية الإسرائيلية للأدب والفنون.
: عن الكتاب
لا شك أن الفلسفة هي من أهم العلوم الإنسانية، ولها أهمية كبرى في حياتنا، فهي تشمل مجالات عديدة من الفكر والتفكير، وتهتم بمسائل وقضايا حياتية مهمة، كالوجود والحقيقة والجمال والخير والشر والحرية والمسؤولية، وغيرها الكثير من المسائل الأساسية التي تشغل بال الإنسان.
وعلى الرغم من أهمية الفلسفة في حياتنا، فإن تعقيدها وصعوبة دراستها قد أبعدت الكثيرين عنها، ولكن هذا الكتاب الذي بين أيدينا الآن يأتي ليتناول الفلسفة بشكل مُبسَّط وسلس، ويسهل على القارئ العادي الاطلاع عليها ودراستها بشكل يسير.
يحتوي الكتاب على قسمين؛ الأول يعرض موضوع الفلسفة وفروعها وتاريخها، وهو قسم يساعد على فهم واستيعاب أساسيات الفلسفة وتحديد مفاهيمها وأهدافها، أما القسم الثاني فيعرض لعدد من النظريات الفلسفية ونقاشاتها، ويساعد في فهم أهم المدارس والأفكار الفلسفية التي تشكل تاريخ الفلسفة الإنسانية.
وفي ختام الكتاب، يُقدم أحمد أمين جهدًا مضافًا إلى ترجمته، ويضع معجمًا بالأعلام الواردة في الكتاب، ليُسهِّل على القارئ معرفتهم من خلال نبذة مختصرة عنهم، مما يساعد على توسيع آفاق القارئ وفهمه للفلسفة بشكل أكبر.
ومن الملفت للنظر أن هذه النسخة من الكتاب تأتي صادرة ومتاحة مجانًا من مؤسسة هنداوي بشكل قانوني...ء
058543
Fiche technique
- دار النشر
- دار التقوى للطبع و النشر و التوزيع
- المؤلف
- أ.س.رابوبرت
- سنة النشر
- 2018
- عدد الصفحات
- 144 صفحة
- القياس
- 21/14 صم
- الطبعة
- طبعة جديدة
Références spécifiques
autres produits de la même catégorie
27,224 TND-20%34,030 TNDPrixPrix
Développement Personnel
28,208 TND-20%35,260 TNDPrixPrix
لا شك أنَّ للفلسفة أهمية كبرى في حياتنا؛ فكل ما نقوم به يُمثِّل فلسفتنا في الحياة، وبالرغم من أهمية الفلسفة إلا أن تعقيداتها أبعدتنا عن دراستها والقراءة فيها، غير أن هذا الكتاب الذي بين أيدينا الآن يتناول الفلسفة بشكل مُبسَّط وسلس؛ ليُمكِّن القارئ العادي من الاطلاع عليها ودراستها، فالكتاب على الرغم من صغر حجمه إلا أنه ألمَّ وبشكل جيد وغير مخلٍّ بجوانب الفلسفة المختلفة. وقد قُسم الكتاب إلى قسمين؛ الأول: يعرض موضوع الفلسفة وفروعها وتاريخها، أما القسم الثاني فقد عرض فيه المؤلِّف لعدد من النظريات الفلسفية ونقاشاتها. وفي نهاية الكتاب يقدم أحمد أمين جهدًا مضافًا إلى ترجمته؛ حيث يضع معجمًا بالأعلام الواردة في الكتاب ليسهل على القارئ معرفتهم من خلال نبذة مختصرة عنهم.