المراقبة الشاملة، أصل النظام الأمني - أرماند ماتلار
    • المراقبة الشاملة، أصل النظام الأمني - أرماند ماتلار
    • المراقبة الشاملة، أصل النظام الأمني - أرماند ماتلار

    المراقبة الشاملة، أصل النظام الأمني - أرماند ماتلار

    En Stock

    المراقبة الشاملة، أصل النظام الأمني - أرماند ماتلار

    مُراقَب في وطنه وفي سفره وفي عملِه وفي مطبخه وحُجرة نومه، مُراقَبٌ في يقظتِه وفي نومِه. مُراقَبٌ هو الإنسان كفردٍ أو كعضوٍ في تنظيم أو منظّمة أو نادٍ رياضيّ أو حتى جمعية رفقٍ بحيوان!! مُراقَبٌ لشخصه ومراقبةٌ حركاته واتصالاته.. وإلا ما معنى أخذ بصمات الأيدي والعيون وأشياء أخرى لدى طلب فيزا من دولة ما؟ وما جدوى تحديد الهوية بواسطة موجات الراديو RFID) (؟ لِمَ لمْ يُعرَّف الإرهاب بدقة؟ ولمَ بقيت كلمة عدو بلا ملامح؟ وهل الحرص على الأمن والسلم والسلام ومكافحة الإرهاب المحلي والدولي يبرِّر تلك الإجراءات المتبعة من قبل الأجهزة المتنوعة والمتشعّبة والمبتدَعة خصيصاً للمتابعة والملاحقة؟؟ كتاب كتاب يرصد النظريات الأمنية بدءاً بالأنثروبومترية في القرن التاسع عشر مروراً بمشروع إليكون العالمي للتجسس وصولاً إلى قانون باتريوت في الولايات المتحدة. ويتوقّف عند أعمال فلاسفة كبار من مثل ميشيل فوكو، وجيل دولوز، وغيرهما. يصوّر تنامي الأمن وأجهزته وأنماط رجالته وأساليبهم في المراقبة والملاحقة والاعتقال والتعذيب بمواكبة أحدث نظريات علم الجريمة. ويتابع كيف يُفضي تطوُّر المجرم وتطويره لأساليب الإجرام إلى تطوير وسائل المكافحة في المحاصرة والمداهمة والتحقيق والتنكيل والمحاكمات وتنفيذ العقوبات. ويغطي ميادين الأمن كافة من أمن غذائي وأمن اقتصادي وأمن سياسي وأمن ذاتي وأمن قومي... ويفصل بين ما هو إجراء أمني حقيقي وضروري ومتوجب للحفاظ على سلامة الإنسان وحصانته من أي اعتداء جسدي أو فكري وبين ما هو ذريعة للحد من حرية الإنسان ونشاطه وتمرّده وخروجه عن السيطرة وتماديه على إرادة الجهة المتسلطة أكانت دولة عظمى أم جهازاً استخبارياً!!

    Jour
    :
    heure
    :
    min
    :
    sec
    26,400 TND TTC
    33,000 TND TTC
    Économisez 20%
    Quantité:

    المراقبة الشاملة، أصل النظام الأمني - أرماند ماتلار

    مُراقَب في وطنه وفي سفره وفي عملِه وفي مطبخه وحُجرة نومه، مُراقَبٌ في يقظتِه وفي نومِه. مُراقَبٌ هو الإنسان كفردٍ أو كعضوٍ في تنظيم أو منظّمة أو نادٍ رياضيّ أو حتى جمعية رفقٍ بحيوان!! مُراقَبٌ لشخصه ومراقبةٌ حركاته واتصالاته.. وإلا ما معنى أخذ بصمات الأيدي والعيون وأشياء أخرى لدى طلب فيزا من دولة ما؟ وما جدوى تحديد الهوية بواسطة موجات الراديو RFID) (؟ لِمَ لمْ يُعرَّف الإرهاب بدقة؟ ولمَ بقيت كلمة عدو بلا ملامح؟ وهل الحرص على الأمن والسلم والسلام ومكافحة الإرهاب المحلي والدولي يبرِّر تلك الإجراءات المتبعة من قبل الأجهزة المتنوعة والمتشعّبة والمبتدَعة خصيصاً للمتابعة والملاحقة؟؟ كتاب كتاب يرصد النظريات الأمنية بدءاً بالأنثروبومترية في القرن التاسع عشر مروراً بمشروع إليكون العالمي للتجسس وصولاً إلى قانون باتريوت في الولايات المتحدة. ويتوقّف عند أعمال فلاسفة كبار من مثل ميشيل فوكو، وجيل دولوز، وغيرهما. يصوّر تنامي الأمن وأجهزته وأنماط رجالته وأساليبهم في المراقبة والملاحقة والاعتقال والتعذيب بمواكبة أحدث نظريات علم الجريمة. ويتابع كيف يُفضي تطوُّر المجرم وتطويره لأساليب الإجرام إلى تطوير وسائل المكافحة في المحاصرة والمداهمة والتحقيق والتنكيل والمحاكمات وتنفيذ العقوبات. ويغطي ميادين الأمن كافة من أمن غذائي وأمن اقتصادي وأمن سياسي وأمن ذاتي وأمن قومي... ويفصل بين ما هو إجراء أمني حقيقي وضروري ومتوجب للحفاظ على سلامة الإنسان وحصانته من أي اعتداء جسدي أو فكري وبين ما هو ذريعة للحد من حرية الإنسان ونشاطه وتمرّده وخروجه عن السيطرة وتماديه على إرادة الجهة المتسلطة أكانت دولة عظمى أم جهازاً استخبارياً!!

    شركة المطبوعات للتوزيع
    059443

    Fiche technique

    دار النشر
    شركة المطبوعات للتوزيع و النشر
    المؤلف
    أرماند ماتلار
    ترجمة
    ميراي يونس-انطوان عبد الله-ريمون شاهين
    سنة النشر
    2013
    عدد الصفحات
    212 صفحة
    القياس
    17 x 24 سم
    الطبعة
    الثانية 2014

    Références spécifiques

    autres produits de la même catégorie