:سلسلة قصصية جديدة من انتاج دار الماسة
تحتوي على مجموعة من القصص مستوحات من واقعنا اليومي تساعد الاطفال على الاندماج في الحياة اليومية تنمي لهم طاقاتهم الفكرية
:سلسلة قصصية جديدة من انتاج دار الماسة
تحتوي على مجموعة من القصص مستوحات من واقعنا اليومي تساعد الاطفال على الاندماج في الحياة اليومية تنمي لهم طاقاتهم الفكرية
:سلسلة قصصية جديدة من انتاج دار الماسة
تحتوي على مجموعة من القصص مستوحات من واقعنا اليومي تساعد الاطفال على الاندماج في الحياة اليومية تنمي لهم طاقاتهم الفكرية
:سلسلة قصصية جديدة من انتاج دار الماسة
تحتوي على مجموعة من القصص مستوحات من واقعنا اليومي تساعد الاطفال على الاندماج في الحياة اليومية تنمي لهم طاقاتهم الفكرية
:سلسلة قصصية جديدة من انتاج دار الماسة
تحتوي على مجموعة من القصص مستوحات من واقعنا اليومي تساعد الاطفال على الاندماج في الحياة اليومية تنمي لهم طاقاتهم الفكرية
:سلسلة قصصية جديدة من انتاج دار الماسة
تحتوي على مجموعة من القصص مستوحات من واقعنا اليومي تساعد الاطفال على الاندماج في الحياة اليومية تنمي لهم طاقاتهم الفكرية
:سلسلة قصصية جديدة من انتاج دار الماسة
تحتوي على مجموعة من القصص مستوحات من واقعنا اليومي تساعد الاطفال على الاندماج في الحياة اليومية تنمي لهم طاقاتهم الفكرية
:سلسلة قصصية جديدة من انتاج دار الماسة
تحتوي على مجموعة من القصص مستوحات من واقعنا اليومي تساعد الاطفال على الاندماج في الحياة اليومية تنمي لهم طاقاتهم الفكرية
:سلسلة قصصية جديدة من انتاج دار الماسة
تحتوي على مجموعة من القصص مستوحات من واقعنا اليومي تساعد الاطفال على الاندماج في الحياة اليومية تنمي لهم طاقاتهم الفكرية
:سلسلة قصصية جديدة من انتاج دار الماسة
تحتوي على مجموعة من القصص مستوحات من واقعنا اليومي تساعد الاطفال على الاندماج في الحياة اليومية تنمي لهم طاقاتهم الفكرية
Ce jour-là, le couple qui entre dans le petit village de Ighil-Nezman attire l’attention. Elle est française. Lui est un enfant du pays. On ne tarde pas à le reconnaître Amer, le fils prodigue, celui que l’on croyait à jamais perdu. Que revient-il faire dans ces montagnes kabyles, avec cette femme à la peau si blanche ?
Ce jour-là, le couple qui entre dans le petit village de Ighil-Nezman attire l’attention. Elle est française. Lui est un enfant du pays. On ne tarde pas à le reconnaître Amer, le fils prodigue, celui que l’on croyait à jamais perdu. Que revient-il faire dans ces montagnes kabyles, avec cette femme à la peau si blanche ?