حقائق الاسلام و أباطيل خصومه - عباس محمود العقاد
    • حقائق الاسلام و أباطيل خصومه - عباس محمود العقاد

    حقائق الاسلام و أباطيل خصومه - عباس محمود العقاد

    En Stock

    ما انفكّ العقّاد يشحذ قلمه مجاهدًا بالكلمة في سبيل الدّفاع عن الإسلام، ففي هذا الكتاب يتحدّث العقّاد عن فضائل الإسلام، وأباطيل خصومه، ويردّ على الشّبهات الّتي تعترض عقول المشكّكين فيروّجونها، فيبدأ بالحديث عن شبهة الشّر، وينتقل بعد ذلك إلى شبهة الخرافة، مستندًا في ذلك إلى سعة علمه، ليدحضَ الأباطيل الّتي يحيكها أعداء الإسلام

    Jour
    :
    heure
    :
    min
    :
    sec
    10,880 TND TTC
    13,600 TND TTC
    Économisez 20%
    Quantité:

    عن الكتاب

    ما انفكّ العقّاد يشحذ قلمه مجاهدًا بالكلمة في سبيل الدّفاع عن الإسلام، ففي هذا الكتاب يتحدّث العقّاد عن فضائل الإسلام، وأباطيل خصومه، ويردّ على الشّبهات الّتي تعترض عقول المشكّكين فيروّجونها، فيبدأ بالحديث عن شبهة الشّر، وينتقل بعد ذلك إلى شبهة الخرافة، مستندًا في ذلك إلى سعة علمه، ليدحضَ الأباطيل الّتي يحيكها أعداء الإسلام

    عن الكاتب

    عباس محمود العقاد

    عباس محمود العقاد أديب ومفكر وصحفي وشاعر مصري، ولد في أسوان عام 1889م، وهو عضو سابق في مجلس النواب المصري، وعضو في مجمع اللغة العربية، لم يتوقف إنتاجه الأدبي بالرغم من الظروف القاسية التي مر بها؛ حيث كان يكتب المقالات ويرسلها إلى مجلة فصول، كما كان يترجم لها بعض الموضوعات، ويعد العقاد أحد أهم كتاب القرن العشرين في مصر، وقد ساهم بشكل كبير في الحياة الأدبية والسياسية، وأضاف للمكتبة العربية أكثر من مائة كتاب في مختلف المجالات، نجح العقاد في الصحافة، ويرجع ذلك إلى ثقافته الموسوعية، فقد كان يكتب شعراً ونثراً على السواء، وظل معروفآ عنه أنه موسوعي المعرفة يقرأ في التاريخ الإنساني والفلسفة والأدب وعلم الاجتماع

    اشتهر بمعاركهِ الأدبية والفكرية مع الشاعر أحمد شوقي، والدكتور طه حسين، والدكتور زكي مبارك، والأديب مصطفى صادق الرافعي، والدكتور العراقي مصطفى جواد، والدكتورة عائشة عبد الرحمن (بنت الشاطئ)، كما اختلف مع زميل مدرسته الشعرية الشاعر عبد الرحمن شكري، وأصدر كتابا من تأليفهِ مع المازني بعنوان الديوان هاجم فيهِ أمير الشعراء أحمد شوقي، وأرسى فيهِ قواعد مدرسته الخاصة بالشعر، توفي العقاد في القاهرة عام 1964م

    حياته

    ولد العقاد في أسوان في (29 شوال 1306 هـ - 28 يونيو 1889)، لأب مصري وأم من أصول كردية

    اقتصرت دراسته على المرحلة الابتدائية فقط؛ لعدم توافر المدارس الحديثة في محافظة أسوان، حيث ولد ونشأ هناك، كما أن موارد أسرته المحدودة لم تتمكن من إرساله إلى القاهرة كما يفعل الأعيان. واعتمد العقاد فقط على ذكائه الحاد وصبره على التعلم والمعرفة حتى أصبح صاحب ثقافة موسوعية لا تضاهى أبدًا، ليس بالعلوم العربية فقط وإنما العلوم الغربية أيضًا؛ حيث أتقن اللغة الإنجليزية من مخالطته للأجانب من السائحين المتوافدين لمحافظتي الأقصر وأسوان، مما مكنه من القراءة والاطلاع على الثقافات البعيدة. وكما كان إصرار العقاد مصدر نبوغه، فإن هذا الإصرار كان سببًا لشقائه أيضًا، فبعدما جاء إلى القاهرة وعمل بالصحافة وتتلمذ على يد المفكر والشاعر الأستاذ الدكتور محمد حسين محمد، خريج كلية أصول الدين من جامعة القاهرة. أسس بالتعاون مع إبراهيم المازني وعبد الرحمن شكري «مدرسة الديوان»، وكانت هذه المدرسة من أنصار التجديد في الشعر والخروج به عن القالب التقليدي العتيق. وعمل العقاد بمصنع للحرير في مدينة دمياط، وعمل بالسكك الحديدية لأنه لم ينل من التعليم حظاً وافراً حيث حصل على الشهادة الابتدائية فقط، لكنه في الوقت نفسه كان مولعا بالقراءة في مختلف المجالات، وقد أنفق معظم نقوده على شراء الكتب، والتحق بعمل كتابي بمحافظة قنا، ثم نقل إلى محافظة الشرقية

    توفى العقاد في 26 شوال 1383 هـ الموافق 12 مارس 1964 ولم يتزوج أبدا

    منشورات المكتبة العصرية
    009018

    Fiche technique

    دار النشر
    منشورات المكتبة العصرية
    المؤلف
    عباس محمود العقاد
    سنة النشر
    2017
    عدد الصفحات
    304 صفحة
    القياس
    165 mm x 235 mm
    الوزن
    390 غ
    الطبعة
    الأولى

    Références spécifiques

    autres produits de la même catégorie