• Neuf
بعلم الوصول - احمد خير الدين
  • بعلم الوصول - احمد خير الدين
  • بعلم الوصول - احمد خير الدين

بعلم الوصول - احمد خير الدين

En Stock

بعلم الوصول كتاب يكشف كيف تغير حال المجتمع المصري، لكنه يعبر في الوقت ذاته عن حيوات إنسانية وتجارب بشرية وعلاقات متنوعة في شرائح مجتمعية متعددة، ويرصد أفكارًا ومكونات ثقافية متفاوتة تترجمها كلمات تلقائية؛ بعضها تكتنفه الضحكات وبعضها يستثير الدموع

Jour
:
heure
:
min
:
sec
23,600 TND TTC
29,500 TND TTC
Économisez 20%
Quantité:

عن الكتاب

لم أكن عباس البوسطجي في قصة يحيى حقي، لكني شاركته الهوس بفتح الرسائل الواردة واكتشاف حياة البشر المحيطين به. أقارن بين الرسائل، وأقتفي أثر اللغة وتطورها بمرور الأيام، وأتأثر بتعبيرات أصحاب الخطابات عن مشاعرهم في علاقات الحب والأخوة والصداقة. ويمتد بي الهوس من تاجر إلى آخر ومن رسالة إلى آلاف

تكدست الرسائل في أنحاء شقتي وباتت أكثر عددًا من الكتب والملابس، وأصبح باعة المقتنيات القديمة والكتب يسألون باندهاش: لماذا تجمع كل هذا؟ وبدأت أسأل نفس السؤال

بدأت علاقة الكاتب بالرسائل منذ طفولته عبر ما كان يصل من والده الذي يعمل في قطر عربي، وبمفارقة غريبة نمت لديه هواية جمع الرسائل التي كان يصادفها لدى باعة الكتب القديمة والمستعملة، ليبدأ رحلة جمع فيها ما يقرب من خمسة آلاف رسالة من أماكن مختلفة كتبها أشخاص مجهولون تركوها ورحلوا.

في هذه الصفحات يعرض الكاتب نماذج من رسائل تنتمي لزمن مضى، عاش معها الكاتب نحو عامين، بدافع الفضول والرغبة في البحث عما تحتويه من ذكريات وأسرار شخصية ومشاعر إنسانية متدفقة، تحمل بين سطورها انطباعات عن أحداث كبرى وومضات من العشرينيات إلى تسعينيات القرن الماضي

عن المؤلف

أحمد خير الدين

أحمد خير الدين، هو أحمد بن سليمان بن أحمد بن خير الدين (1906-1967) ، روائي وشاعر غنائي ومؤلف مسرحي تونسي. ولد أحمد خير الدين في باب سويقة لعائلة تنحدر من أصول تركية. بعد تكوين قرآني في كتّابي «القنطرة» في باب سويقة و«العين الطويلة» في سيدي بوسعيد، درس خير الدين في جامع الزيتونة وتحصل على شهادة التطويع عام 1926. امتهن بعدها التدريس حتى 1941 ثم عمل ككاتب في الجامعة الزيتونية. انخرط أحمد خير الدين منذ شبابه في عدد من الجمعيات مثل الخلدونية والرشيدية، التقى فيها بعديد من رواد الأدب والشعر من أمثال العربي الكبادي ومصطفى خريف والشاعر الشاذلي خزندار. عمل أيضا في إذاعة تونس منذ إنشاءها عام 1938 كما مارس رياضة كرة القدم في جمعية النادي الإفريقي. ألف خير الدين العديد من الأغاني والموشحات والأناشيد قام بتلحين بعضها مثل نشيد «حماة الحمى» الذي أصبح فيما بعد النشيد الوطني الرسمي. نشط خير الدين أيضا في المسرح بانتمائه إلى جمعية التمثيل العربي حيث عمل كمصحح وملقن وكاتب، ومن مؤلفاته المسرحية «الكاهنة» و«انتقال الفاطميين إلى مصر» بالعربية الفصحى و«الحاج كلوف» و«شدّ مشومك» بالدارجة. على المستوى الرواية أصدر له «الغرام الصادق»(1925) وفتاة الدير. توفي في عام 1967 ودفن بمقبرة سيدي يحيى بالعمران. عام 1981 أصدرت الدار التونسية للنشر «ديوان وأغاني أحمد خيرالدين» التي جمعت فيها أهم أعماله الشعرية. سميت باسمه أنهج في عدة مدن تونسية

دار الشروق
083276

Fiche technique

دار النشر
دار الشروق
المؤلف
أحمد خير الدين
سنة النشر
2019
عدد الصفحات
241 صفحة
القياس
13,5 x 19,5 سم
الطبعة
الثانية 2019

Références spécifiques

autres produits de la même catégorie