هل يمكن أن يموت المرء -حرفيًّا- من فرط الوحدة؟ هل يوجد رابط بين القدرة على التعبير عن العواطف ومرض ألزهايمر؟ هل ثمة ما يُدعى بـ «الشخصية السرطانية»؟ يجيب كتاب «عندما يقول الجسد لا» عن أسئلة شائكة حول الرابط بين العقل والجسد، وعن الدور الذي يلعبه الضغط النفسي والتركيبة العاطفية للمرء في مختلف الأمراض الشائعة مثل التهاب المفاصل والسرطان والسكري وأمراض القلب ومتلازمة القولون العصبي والتصلب المتعدد. وهي إجابات مستمدة من بحوث علمية مستفيضة ومن العمل السريري المشهود الذي مارسه د. جابور ماتيه
جابور ماتيه
هو طبيب متقاعد وكاتب كندي مجري، اشتُهر بخبرته الهائلة في الإدمان والصدمة النفسية والضغط النفسي والنمو في مرحلة الطفولة. ألَّف أربعة كتب احتلت مرتبة الأكثر مبيعًا وتُرجمت إلى ثلاثين لغةً، من بينها الكتاب الذي حصد الجوائز بعنوان «في عالم الأشباح الجائعة: مواجهات مباشرة مع الإدمان». ونال أيضًا «وسام الشرف الكندي» وجائزة الاستحقاق المدني في مسقط رأسه فانكوفر، لعمله وكتاباته الطبية الرائدة
autres produits de la même catégorie