في ذلك الكتاب ننشد بمشيئة الله تسليط الضوء على ذاك اليهودي الماسوني الفكر لنتعرف خطورة ما أصاب به الإسلام والمسلمين منذ العصر الأضخم والقرن الأضخم للإسلام والفتنة التي حدثت في خلافة عثمان رضي الله سبحانه وتعالى عنه ثم الفتنة بين الصحابة بين معسكر الإمام علي بن والدي طالب كرم الله وجهه ومعسكر معاوية بن والدي سفيان رضي سبحان وتعالى عنهما ومن ثم حتى زماننا ذاك. فالتاريخ الماسوني التآمري بال وعلى وجه التحديد منذ السبي البابلي لبني الله إسرائيل، وتتجدد هذه المؤامرات وفق طبيعة الزمن والموضع وهو الذي يعلم بالأيدلوجية. أما المبتغى فهو متين، فكل التدابي الماسونية تنشد للتمهيد لقدوم الدجال )المسيح المترقب لدى اليهود( وذلك التمهيد يجيء بالإفساد في الأرض وتهييج الفتن حتى يتقبل الناس حكم الدجال، وهو الذي نعرفه اليوم في عالم السياسية بالفوضى الخلاقة التي نادت بها وزيرة خارجية أمريكا الفائتة «فتاة السمراء » حفيدة ابن السمراء ابن سبأ
في ذلك الكتاب ننشد بمشيئة الله تسليط الضوء على ذاك اليهودي الماسوني الفكر لنتعرف خطورة ما أصاب به الإسلام والمسلمين منذ العصر الأضخم والقرن الأضخم للإسلام والفتنة التي حدثت في خلافة عثمان رضي الله سبحانه وتعالى عنه ثم الفتنة بين الصحابة بين معسكر الإمام علي بن والدي طالب كرم الله وجهه ومعسكر معاوية بن والدي سفيان رضي سبحان وتعالى عنهما ومن ثم حتى زماننا ذاك. فالتاريخ الماسوني التآمري بال وعلى وجه التحديد منذ السبي البابلي لبني الله إسرائيل، وتتجدد هذه المؤامرات وفق طبيعة الزمن والموضع وهو الذي يعلم بالأيدلوجية. أما المبتغى فهو متين، فكل التدابي الماسونية تنشد للتمهيد لقدوم الدجال )المسيح المترقب لدى اليهود( وذلك التمهيد يجيء بالإفساد في الأرض وتهييج الفتن حتى يتقبل الناس حكم الدجال، وهو الذي نعرفه اليوم في عالم السياسية بالفوضى الخلاقة التي نادت بها وزيرة خارجية أمريكا الفائتة «فتاة السمراء » حفيدة ابن السمراء ابن سبأ
