إن هذا الكون هو كتاب الحق المفتوح الذي يقرأ بكل لغة . ويدرك بكل وسيلة , ويستطيع أن يطالعه الساذج والمتحضر. والكتاب يأخذ بأيدينا ليدلنا على المنهج الإيماني القرآني الرباني المستقى من الكتاب والسنة, ويفرق بين هذا المنهج وكل ما سواه ويعرف بالعقيدة السليمة ويبين موقعها من الشريعة والإيمان، وحكم منكرها ويوضح لنا آيات الله المنظورة والمسطورة الكون، ويبين الكتاب أن العقيدة التي بناها المصطفى صلى الله عليه وسلم وسار عليها الرعيل الأول من هذه الأمة، هي قادرة على تغيير مسار التاريخ الغنساني، لذا لا تلام إذا عدنا إلى المنابع الأولى التي تهل منها الأبرار الاخيار من سلفنا الصالح
إن هذا الكون هو كتاب الحق المفتوح الذي يقرأ بكل لغة . ويدرك بكل وسيلة , ويستطيع أن يطالعه الساذج والمتحضر. والكتاب يأخذ بأيدينا ليدلنا على المنهج الإيماني القرآني الرباني المستقى من الكتاب والسنة, ويفرق بين هذا المنهج وكل ما سواه ويعرف بالعقيدة السليمة ويبين موقعها من الشريعة والإيمان، وحكم منكرها ويوضح لنا آيات الله المنظورة والمسطورة الكون، ويبين الكتاب أن العقيدة التي بناها المصطفى صلى الله عليه وسلم وسار عليها الرعيل الأول من هذه الأمة، هي قادرة على تغيير مسار التاريخ الغنساني، لذا لا تلام إذا عدنا إلى المنابع الأولى التي تهل منها الأبرار الاخيار من سلفنا الصالح
- دار النشر
- دار السلام للطباعة و النشر و التوزيع
- المؤلف
- عمر سليمان عبد الله الأشقر
- سنة النشر
- 2016
- عدد الصفحات
- 328 صفحة
- القياس
- 17/24 سم
- الوزن
- 484 غ