.يُعدُّ كتاب الموافقات والمُسمّى بكتاب الموافقات في أُصول الأحكام، لمؤلفه الإمام الشاطبي، من الكُتب المؤلفه في أُصول الفقه، وجمع فيه المؤلف بين مبادئ الأُصول وأسرار الشريعة، وحُكم التشريع
.ويتميز الكتاب بتطرُقه إلى أُصول الشريعة من خلال العلل التي وضعها الشرع، وهو من الكُتب سهلة العبارة مع عظم الفائدة الموجودة فيه، ولا يستغني عنه طالب العلم الشرعيّ، سواءً أكان ذلك في الفقه أو في الأُصول
وقيل: إن الإمام الشاطبي سمّى كتابه عنوان التعريف بأسرار التكليف؛ لأنه جعل فيه الأسرار التكليفيّة المُتعلّقة بالأحكام الشرعية، ولكن بعض شيوخه أخبره بأن يُسمّيه بالموافقات، وهو من الكُتب المُعتمدة في أُصول الفقه، وأثنى عليه الكثير من العُلماء، سواءً من المُتقدمين أو من المُتأخرين، وهو من الكُتب عظيمة الفائدة، وقام طُلاب العلم بكتابة الرسائل العلميّة حوله، واختصاره، ونظمه
.يُعدُّ كتاب الموافقات والمُسمّى بكتاب الموافقات في أُصول الأحكام، لمؤلفه الإمام الشاطبي، من الكُتب المؤلفه في أُصول الفقه، وجمع فيه المؤلف بين مبادئ الأُصول وأسرار الشريعة، وحُكم التشريع
.ويتميز الكتاب بتطرُقه إلى أُصول الشريعة من خلال العلل التي وضعها الشرع، وهو من الكُتب سهلة العبارة مع عظم الفائدة الموجودة فيه، ولا يستغني عنه طالب العلم الشرعيّ، سواءً أكان ذلك في الفقه أو في الأُصول
وقيل: إن الإمام الشاطبي سمّى كتابه عنوان التعريف بأسرار التكليف؛ لأنه جعل فيه الأسرار التكليفيّة المُتعلّقة بالأحكام الشرعية، ولكن بعض شيوخه أخبره بأن يُسمّيه بالموافقات، وهو من الكُتب المُعتمدة في أُصول الفقه، وأثنى عليه الكثير من العُلماء، سواءً من المُتقدمين أو من المُتأخرين، وهو من الكُتب عظيمة الفائدة، وقام طُلاب العلم بكتابة الرسائل العلميّة حوله، واختصاره، ونظمه
