منذ فجر التاريخ والإنسان يحاول تفسير ما يجري حوله، وبالفعل استطاع معرفة الكتب ولوجية التي عة وألغاز لا يجد الكثير من النظريات التي تفسر بالفعل هذه الظواهر ولكن وعلى الرغم من الثورة العلمية والتكنولوجية لعبة ح تستعصى على الفهم ، والتي عجز العلم عن تفسيرها
منذ فجر التاريخ والإنسان يحاول تفسير ما يجري حوله، وبالفعل استطاع معرفة الكتب ولوجية التي عة وألغاز لا يجد الكثير من النظريات التي تفسر بالفعل هذه الظواهر ولكن وعلى الرغم من الثورة العلمية والتكنولوجية لعبة ح تستعصى على الفهم ، والتي عجز العلم عن تفسيرها، لتكون أقرب للخيال من أن هناك عدداً عن مفردات هذا الكون ، وآلية عمل هذه المفردات ومن خلال العلم تمكن الإنسان من الكشف عن أسرار الكثير من الظواهر التي : تقابله ، بل واستطاع وضع توصل إليها العلماء في مختلف المجالات من الظواهر العجيبة والمواقف الغريبة والأحداث العجيبة وبعضها ومخيفة وبعضها ، إلى الواقع وهكذا وجد العالم نفسه لها تفسيرا ، وتبقى خارج أسوار العلم ، تحير العلماء ، وتربك الباحثين. ولعل هذا هو ماجعل هذه الأحداث والظواهر والمواقف الغريبة والعجيبة والغامضة والمرعبة والمخيفة التي لايمكن أن يتخيلها العقل مادة مثيرة لإبداعات كتاب الخيال العلمى ، فقدموا لنا مجموعة كبيرة من الأفلام تناولت هذ الظواهر وتعرضت لها والتي عجز عن تفسيرها العلم وفسرتها أفلام السينما على طريقتها ورغم أن هذه الأحداث والظواهر والمواقف نجد لها اكثر من تفسير ، الا أن العلم لم يفصل فيها بتفسيرات دقيقة قاطعة ، وحتى يتم كشف غموضها يظل هذا دليل يسترشد به على وجود قوى خفية تفوق قدرة الإنسان على الفهم. وفى سنقدم اشهر ماعرفه العالم في تاريخـ ألغاز كبرى لطالما حيرت العالم العلماء
