.العقائد هي الأساس الذي يصدر عنه العمل ، وإذا صحت وجد القبول ، وقد كان كل ما في الإسلام مبناه على الاعتقاد الحق المؤسس على الإيمان الجازم بالله
وتوحيده ، وبالرسول ﷺ ودلائل نبوته. وقد شمل الحديث عن العقائد : العقائد في وضعها الفطري زمن النبوة سواء في جانب الرسالة أو جانب الغيبيات ، وكذلك العقائد كما استقر عليها التأليف ، وقد زادت على الجانب الفطري ما اضطرته عملية الصراع بين الحق والباطل. ويدخل أيضا في هذا العلم : الحديث عن التصورات الكلية في الشريعة والتكليف ، وما أخبر الرسول ﷺ عن حدوثه إلى قيام الساعة ونواقض الإسلام . وكذلك الكلام عن الحكم العقلي والشرعي والعادي لمعرفة محل التجارب البشرية والأحكام العقلية في هذا الدين ، فقد وجدت فرق إسلامية خرجت عن الفهم الفطري للنصوص ، وقد جمع هذا الكتاب في هذا كله بين الفهم النظري للنصوص ومباحث الأصوليين وتحقيق المحققين
.العقائد هي الأساس الذي يصدر عنه العمل ، وإذا صحت وجد القبول ، وقد كان كل ما في الإسلام مبناه على الاعتقاد الحق المؤسس على الإيمان الجازم بالله
وتوحيده ، وبالرسول ﷺ ودلائل نبوته. وقد شمل الحديث عن العقائد : العقائد في وضعها الفطري زمن النبوة سواء في جانب الرسالة أو جانب الغيبيات ، وكذلك العقائد كما استقر عليها التأليف ، وقد زادت على الجانب الفطري ما اضطرته عملية الصراع بين الحق والباطل. ويدخل أيضا في هذا العلم : الحديث عن التصورات الكلية في الشريعة والتكليف ، وما أخبر الرسول ﷺ عن حدوثه إلى قيام الساعة ونواقض الإسلام . وكذلك الكلام عن الحكم العقلي والشرعي والعادي لمعرفة محل التجارب البشرية والأحكام العقلية في هذا الدين ، فقد وجدت فرق إسلامية خرجت عن الفهم الفطري للنصوص ، وقد جمع هذا الكتاب في هذا كله بين الفهم النظري للنصوص ومباحث الأصوليين وتحقيق المحققين
- دار النشر
- دار السلام للطباعة و النشر و التوزيع
- المؤلف
- سعيد حوى
- سنة النشر
- 2007
- عدد الصفحات
- 1624 صفحة
- القياس
- 17/24 سم
- الوزن
- 2934 غ