لقد تناول الكتاب بصورة من الحيادية والشمولية والدقة تاريخ التشريع الإسلامي منذ المشرع الأول الذي فوض الله له أمر التشريع؛ وهو رسول اللہ ﷺ، وعرض لجوانب من تشريعات أصحابه، وخاصة خلفاءه الكرام، وركز بصفة خاصة على المشرع الملهم الخليفة الثاني عمر بن الخطاب. وتتبع بالبحث حركة التشريع في حياة التابعين، وتابعيهم، وتوسع قليلا في عرض المذاهب السنية، وحياة أصحابها من أهل الاجتهاد المطلق، بما لا يهمل ولا يغفل أصحاب المذاهب التي سميت منقرضة، وتتبع كذلك آثار المجتهدين، وجهودهم وأدلتهم، وما استمر بعد ذلك من عمل تلاميذهم والمنتسبين إليهم، كما تطرق إلى عصور الانحطاط، وفترات الركود وكساد حركة الاجتهاد، وما لتلك القضية وما عليها
كل ذلك تم عرضه وسرده في شيء من الموضوعية الممكنة؛ ذكرا لكل عصر وفترة، ما لها من إيجابيات، وما عليها من سلبيات
لقد تناول الكتاب بصورة من الحيادية والشمولية والدقة تاريخ التشريع الإسلامي منذ المشرع الأول الذي فوض الله له أمر التشريع؛ وهو رسول اللہ ﷺ، وعرض لجوانب من تشريعات أصحابه، وخاصة خلفاءه الكرام، وركز بصفة خاصة على المشرع الملهم الخليفة الثاني عمر بن الخطاب. وتتبع بالبحث حركة التشريع في حياة التابعين، وتابعيهم، وتوسع قليلا في عرض المذاهب السنية، وحياة أصحابها من أهل الاجتهاد المطلق، بما لا يهمل ولا يغفل أصحاب المذاهب التي سميت منقرضة، وتتبع كذلك آثار المجتهدين، وجهودهم وأدلتهم، وما استمر بعد ذلك من عمل تلاميذهم والمنتسبين إليهم، كما تطرق إلى عصور الانحطاط، وفترات الركود وكساد حركة الاجتهاد، وما لتلك القضية وما عليها
كل ذلك تم عرضه وسرده في شيء من الموضوعية الممكنة؛ ذكرا لكل عصر وفترة، ما لها من إيجابيات، وما عليها من سلبيات
- دار النشر
- دار السلام للطباعة و النشر و التوزيع
- المؤلف
- محمد بن ابراهيم
- سنة النشر
- 2009
- عدد الصفحات
- 400
- القياس
- 17/24 سم
- الوزن
- 737 غ