(Stefan Zweig) من يقطف ثمار التغيير؟ - ستيفان زفايغ
  • -10%
(Stefan Zweig) من يقطف ثمار التغيير؟ - ستيفان زفايغ
Alkirtas - (Stefan Zweig) من يقطف ثمار التغيير؟ - ستيفان زفايغ

(Stefan Zweig) من يقطف ثمار التغيير؟ - ستيفان زفايغ

"من يقطف ثمار التغيير" أحدث إصدارات يواكيم، وهو يضعنا أمام سؤال جوهري، هل يمكن أن يستفيد عالمنا العربي من خريطة الطريق التي رسمها زفايغ للانتقال من خطة التغيير الفكرية إلى حركة التغيير المادية؟

047008
En Stock
22,500 TND 25,000 TND -10%
TTC

Fermer
 

: عن الكتاب

في مقدمة الكتاب نقرأ للمترجم، "بأسلوب الكاتب القدير على مزج المفيد بالممتع تناول زفايغ مرحلة تاريخية وأبرز وجوهها وحللها بعمق وعرضها بجمال. وقد صاغ الكتاب في ثلاثينيات القرن العشرين مع صعود النازية والفاشستية، وأراد به إطلاق صرخة التحذير والاعتراض، ولم يكن بوسعه النقد الصريح وسلطة الحُكم في أيدي أصحاب النظرة الأحادية الذين يقمعون الرأي المخالف، فأسقط أحداث التاريخ على وقائع العصر وربط بينهما بمهارة. كان لجوؤه إلى التاريخ مثمراً، إذ وفر للقارئ متعة وأشعل لديه التساؤلات في الوقت نفسه، ونبهه إلى أن ما أسفرت عنه أحداث الأمس يمكن أن يتكرر اليوم. و "ما أشبه اليوم بالبارحة"ء

: عن الكاتب

ستيفان زفايج (1881-1942) هو كاتب نمساوي من أصل يهودي. أديب نمساوي مرموق ومن أبرز كتّاب أوروبا في بدايات القرن الفائت وقد اشتهر بدراساته المسهبة التي تتناول حياة المشاهير من الأدباء أمثال: تولستوي، وديستوفسكي وبلزاك ورومان رولان فيتناول الشخصية بحيادية ويكشف حقيقتها كما هي دون رتوش وفي الوقت نفسه يميط اللثام عن حقائق مجهولة أو معروفة على نطاق ضيق في حياة هؤلاء المشاهير الذين ذاع صيتهم.‏

كتب ستيفان تسفايغ العديد من المسرحيات والروايات والمقالات. صدر له عمله الذي تناول فيه سيرته الذاتية "عالم الأمس" بعد انتحاره. حصل على الجنسية البريطانية بعد تولي النازيين للسلطة في ألمانيا. عاش متنقلا في أمريكا الجنوبية منذ العام 1940.

من رواياته المعروفة نذكر: 24 ساعة في حياة امرأة، وحذار من الشفقة, بناة العالم.‏

قرر ستيفان التخلص من الحياة وهو يشهد انهيار السلم العالمي وويلات الحرب العالمية الثانية فشعر بخيبة شديدة وتوترت أعصابه المرهفة فأقدم على فعلته دون وجل ولم ينس أن يشكر حكومة البرازيل حيث انتحر على حسن الضيافة والرعاية علماً أن الراحل كان قد حصل على الجنسية البريطانية قبل أنتحاره بمدة وجيزة.‏

في يوم 21 فبراير عام 1942 جلس في بيته الفخم يودع معارفه بريدياً ويشرح لهم أسباب انتحاره وكتب يومذاك 192 رسالة وداع بما في ذلك رسالة إلى زوجته الأولى وبعد ذلك دخل شتيفان تسفايغ وزوجته الثانية إلى غرفة النوم وابتلعا في لحظة واحدة العشرات من الأقراص المنومة وتعانقا بحنان وطال العناق.‏

وفي اليوم التالي اقتحم خدم المنزل غرفة النوم لتأخرهما بالاستيقاظ المعتاد ليجدوا الأديب وزوجته قد فارقا الحياة في عناق أبدي ودون إثارة ضجة ولم ينس الأديب أن يعطي كلبه المدلل جرعة كبيرة من المنومات فنام بدوره أمام باب غرفة النوم.‏

دار النشر
مسكيلياني للنشر و التوزيع
المؤلف
ستيفان زفايغ - Stefan Zweig
ترجمة
فارس يواكيم
عدد الصفحات
211 صفحة
القياس
21/14 سم
الطبعة
الطبعة الاولى : 2020
No reviews
Commentaires (0)
Aucun avis n'a été publié pour le moment.

16 autres produits dans la même catégorie :

Product added to wishlist
Product added to compare.