تشارلز بوكوفسكي المجنون ينطلق في هذه المجموعه القصصيه ليعري قبح وعهر وفحش الإنسان في العصر الحديث. يتناول بوكوفسكي في ثلاثين قصه حكايات مختلفه بعضها علي لسانه شخصيآ وبعضها روايات عن آخرون وتشترك جميعها في كشف حقيقة الانسان وكم هو كائن قبيح شهواني يستبيح كل شيء في سبيل إرضاء ملذاته وشهواته ولا يعترف بأي حدود أو حواجز قد تضعها المدنيه أو النظام الحديث في ترويض هذا الإنساناللغه مفرطه في البذاءه والفحش وجميع القصص تشترك في ثلاث محاور رئيسيه الجنس والخمر ورهانات الخيل وهي تمثل الثالوث الشهواني الأكبر للإنسانيه
تشارلز بوكوفسكي المجنون ينطلق في هذه المجموعه القصصيه ليعري قبح وعهر وفحش الإنسان في العصر الحديث. يتناول بوكوفسكي في ثلاثين قصه حكايات مختلفه بعضها علي لسانه شخصيآ وبعضها روايات عن آخرون وتشترك جميعها في كشف حقيقة الانسان وكم هو كائن قبيح شهواني يستبيح كل شيء في سبيل إرضاء ملذاته وشهواته ولا يعترف بأي حدود أو حواجز قد تضعها المدنيه أو النظام الحديث في ترويض هذا الإنساناللغه مفرطه في البذاءه والفحش وجميع القصص تشترك في ثلاث محاور رئيسيه الجنس والخمر ورهانات الخيل وهي تمثل الثالوث الشهواني الأكبر للإنساني
ولد بوكوفسكي في 16 أغسطس 1920م بألمانيا لأم ألمانية تدعى كاثرينا فيت التي تزوجت من هنرتش بوكوفسكي الجندى الأمريكي من أصل بولندي والذي هاجر والده إلى أمريكا عام 1880م ، وكان والداه رومانين كاثوليك ، وقد أستقرا بعد زواجهما في مدينة باسادينا الأمريكية وادعى بوكوفسكي في كثير من الأحيان انه طفل غير شرعي لكن السجلات الزوجية في مدينة اندرنيك تشير إلى أن والديه تزوجا قبل شهر من ولادته ، وعمل والده في التجارة ونجح في تكوين شركة إنشاءات ، ورزق الزوجان بأربعة أبناء منهم هنري.
