يتناول ما ورد فى الحديث النبوى الشريف باعتباره العمود الثانى للتشريع فى الدين الإسلامى الصحيح من مفاهيم نفسية وحقائق تتعلق بالحياة النفسية للإنسان متناولاً دوافع السلوك البشرى فى الحديث النبوى والاتفاعلات البشرية فى الحديث النبوى وكيفية تناوله لكلاهما. وكذا كيف تناول الحديث الشريف التعلم والتفكير والعلم اللدنى والنمو والشخصية والصحة النفسية وأخيراً العلاج النفسى فى الحديث النبوى الشريف
عن الكتاب
يتناول ما ورد فى الحديث النبوى الشريف باعتباره العمود الثانى للتشريع فى الدين الإسلامى الصحيح من مفاهيم نفسية وحقائق تتعلق بالحياة النفسية للإنسان متناولاً دوافع السلوك البشرى فى الحديث النبوى والاتفاعلات البشرية فى الحديث النبوى وكيفية تناوله لكلاهما. وكذا كيف تناول الحديث الشريف التعلم والتفكير والعلم اللدنى والنمو والشخصية والصحة النفسية وأخيراً العلاج النفسى فى الحديث النبوى الشريف
عن المؤلف
الدكتور محمد عثمان نجاتي
تخرج من كلية الآداب قسم علم النفس بجامعة فؤاد الأول عام 1938م، ثم حصل على درجة الماجستير عام 1942م، ثم أوفدته الجامعة لدراسة علم النفس بجامعة «يل» بالولايات المتحدة، حيث حصل منها على درجة الماجستير للمرة الثانية عام 1948م، ثم درجة الدكتوراه عام 1952م
عمل أستاذًا بكلية الآداب بجامعة القاهرة، وكان أول أستاذ متخصص في قسمه، وتدرج في مناصبه حتى أصبح وكيلًا للكلية عام 1965م
أعير لجامعة الكويت، وتولى عمادة كلية الآداب بها كأول عميد لها، كما أعير لجامعة الإمام محمد بن عبدالعزيز آل سعود الإسلامية بالرياض، وعمل أستاذًا متفرغًا لتأصيل العلوم الإسلامية
أسهم في إنشاء جمعية البحوث الحضارية المقارنة مع عدد من الأساتذة في مصر وسوريا ولبنان وأمريكا، كما أسهم في إنشاء جريدة الشرق، كما كان عضوًا في الجمعية المصرية لعلم النفس، وفي رابطة المعالجين النفسيين من غير الأطباء بمصر، وجمعية علم النفس الأمريكية، وجمعية علم النفس التطبيقي ببلجيكا
وله عدد من المؤلفات والأعمال العلمية المنشورة
وتوفي -رحمه الله- عام 2000م
- دار النشر
- دار الشروق
- المؤلف
- محمد عثمان نجاتي
- سنة النشر
- 2019
- عدد الصفحات
- 307 صفحة
- القياس
- 17/24 سم