رحلة، شيقة وممتعة معًا، يقوم بها البروفسور ستيفن هوكينغ ( أستاذ الرياضيات الذي يشغل الكرسي نفسه الذي كان يشغله نيوتن في كمبردج ) عبر دروب غامضة في الزمان والكون وطبيعتهما، والحركة والفضاء والكواكب والنجوم والمجرات
تسرد الكاتبة مقتطفات من سيرتها ومذكراتها. سنوات تفتّحها واكتشافها حب المراهقة البريء، بداياتها مع الشعر وبرنامجها الإذاعي الذي أطلقها في الجزائر، علاقتها بوالدها وبوالدتها وباللغة العربية التي كانت من أولى دفعات الشباب الجزائري الذي اعتمدها وتخرّج من جامعاتها، وعيها على القضايا الوطنية في الجزائر الفتية التي حققت استقلالها وما تلا ذلك من قضايا نشوة الاستقلال
فور صدوره أحرز هذا الكتاب المرتبة الأولى على قائمة نيويورك تايمز للكتب الأكثر مبيعًا
“أفضل ما قرأت من كتب المذكرات الشخصية”
Oprah Winfrey
“هذا الكتاب دعوة إلى متعة عظيمة.. عِبر قوية ولاذعة وغنية.. يذكّرنا سميث بأن أفضل القادة ليسوا إلا أشخاصًا فيهم نقاط ضعف حقيقية
يمتد هذا الكتاب على مسافة زمنية تبدأ منذ ظهور الإسلام وتنتهي في بداية التسعينات من القرن العشرين، وعلى حيز مكاني يشتمل في أبعاده على البلدان التي تتكلم العربية والتي شكلت إمبراطورية ربطت عالم المحيط الهندي بعالم البحر المتوسط وهيأت الشروط الضرورية لظهور سلسلة من المدن الكبيرة تنتشر من أدنى الإمبراطورية إلى أقصاها
كنت رفقة مجموعة من التونسيين يوم 25 يناير 2012 بميدان التحرير بالقاهرة ضمن مليونية مصرية احتفالا بالذكرى الأولى للثورة المصرية. كان عددنا لا يتجاوز العشرة وسط أكثر من مليون مصري. وكان لِعَلمِ تونس الذي رفعناه الأثر السحريّ على الجميع. فمنْ مقبّل له ومِن باك فرحا ومن منشد شعارات بالمناسبة