حقوق الانسان من اين و الى اين المصير ؟ - رئيف خوري
    • حقوق الانسان من اين و الى اين المصير ؟ - رئيف خوري

    حقوق الانسان من اين و الى اين المصير ؟ - رئيف خوري

    En Stock

    إن رئيف خوري بالإضافة إلى كونه إنسانوياً له ثقافة حديثة واسعة، هو أيضاً في العديد من مؤلفاته عالمٌ في التراث العربي والإسلامي ومحبٌّ له. وهو يبرهن عبر أوجههه الفكرية والثقافية المختلفة كيف يمكن الجمع بين الحداثة والأصالة، بين التراث القومي والإنسانوية المنفتحة على جميع شعوب العالم وتجاربها

    Jour
    :
    heure
    :
    min
    :
    sec
    15,360 TND TTC
    19,200 TND TTC
    Économisez 20%
    Quantité:

    حقوق الانسان من اين و الى اين المصير ؟ - رئيف خوري

    إن رئيف خوري بالإضافة إلى كونه إنسانوياً له ثقافة حديثة واسعة، هو أيضاً في العديد من مؤلفاته عالمٌ في التراث العربي والإسلامي ومحبٌّ له. وهو يبرهن عبر أوجههه الفكرية والثقافية المختلفة كيف يمكن الجمع بين الحداثة والأصالة، بين التراث القومي والإنسانوية المنفتحة على جميع شعوب العالم وتجاربها. وكم نحن أحوج إلى مثل هذا الفكر المضيء في هذه المرحلة القاتمة من حياة الشعوب العربية، خاصةً في المشرق العربي حيث نحن أبعد ما نكون عن هذه الإنسانوية الراقية التي دعا إليها رئيف خوري وكرّس حياته ونضاله لنشرها في ثقافتنا العربية. من هنا أهمية إعادة نشر هذا الكتاب في هذا الظرف التاريخي بالذات كمساهمة في إعادة نشر جوّ وروح النهضة العربية الأولى للانطلاق نحو نهضة عربية ثانية تؤمّن للشعوب العربية الاستقرار والخبز والكرامة في آنٍ معاً

    عن المؤلف

    رئيف خوري: كاتبٌ وأديبٌ لبنانيٌّ شَهِير، درَّسَ الأدبَ بمِصْر وبغداد وأمريكا وروسيا، وله العديدُ مِنَ المُؤلَّفاتِ والتَّرْجمات

    وُلِدَ «رئيف بن نجم خوري» في لبنان عامَ ١٩١٣م، وحصلَ على البكالوريوسِ في الأدبِ والتاريخِ مِنَ الجامعةِ الأمريكيةِ ببيروت عامَ ١٩٣٣م، ثُم عملَ مدرِّسًا بالعديدِ مِنَ المدارسِ المحليةِ والدوليةِ بلبنان وفلسطين وسوريا، وكذلك ببعضِ المعاهدِ العُليا بلبنان

    اشترَكَ رئيف خوري في تحريرِ العديدِ مِنَ الصُّحفِ اللبنانيةِ مثل: البَرْق، والمَكْشوف، والطريق، والدِّفاع السورية. وعمِلَ مذيعًا في محطةِ الإذاعةِ اللبنانيةِ أثناءَ الحربِ العالميَّةِ الثانية، ونالَ جائزةَ رئيسِ الجمهوريةِ اللبنانيةِ من جمعيةِ أصدقاءِ الكتابِ عامَ ١٩٥٢

    مثَّلَ رئيف خوري الشبابَ العربيَّ الفلسطينيَّ في مؤتمرِ الشبابِ العالميِّ الثاني، في نيويورك ١٩٣٨م، وكانَ عضوًا في عُصْبةِ مُكافحةِ النازيَّةِ والفاشية، وعضوًا في جمعيةِ أصدقاءِ الاتحادِ السوفييتي، وأسَّسَ ندوةً ثقافيةً أدبيةً باسمِ «ندوة عمر فاخوري»، وأسهَمَ في تشكيلِ جمعيةِ «أهل القَلم» اللبنانيَّة

    أخرَجَ رئيف خوري العديدَ مِنَ المُؤلَّفاتِ والتَّرْجمات، منها: «أَثَر الثورةِ الفرنسيةِ في الفكرِ العربيِّ المعاصِر»، و«حُقوق الإنسان»، و«النَّقْد والدِّراسة الأدبيَّة»، و«مَعالِم الوَعْي القَوْمي»، و«معَ العربِ في التاريخِ والأُسْطورة»، و«دِيك الجِن» و«أَمِين الرِّيحاني»، و«دِيوان شِعْر»

    تُوفِّيَ رئيف خوري بعدَ أن أُصِيبَ بالسرطانِ عامَ ١٩٦٧م

    دار الساقي
    028496

    Fiche technique

    دار النشر
    دار الساقي
    المؤلف
    رئيف خوري
    عدد الصفحات
    159 صفحة
    القياس
    14 x 21 سم
    الطبعة
    الثالثة 2015

    Références spécifiques

    autres produits de la même catégorie