بكل صراحة - الهادي البكوش
بكل صراحة - الهادي البكوش
Alkirtas - بكل صراحة - الهادي البكوش

بكل صراحة - الهادي البكوش

اعلا فيها أو شاهدا عليها، وهو الذي ناضل في صفوف الشبيبة المدرسية ومنظّمة الكشّافة وانضمّ إلى الحزب الحرّ الدستوري منذ شبابه الأوّل وعرف جرّاء التزامه الوطني ويلات السّجن والإبعاد زمن الاستعمار الفرنسي، وهو الذي تبوّأ كذلك مناصب رفيعة في الحزب والدولة، فكان واليا على بنزرت وصفاقس وقابس في الستينات في فترة التعاضد قبل أن يحاكم مع أحمد بن صالح. لم تطل أقامته بالسجن حيث تولّى مهام رئيس مدير عام للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي ولديوان الصيد البحري، ثمّ عيّن في ديوان الوزير الأول الهادي نويرة قبل أن يعمل في السلك الدبلوماسي، قنصلا عاما بليون وسفيرا ببارن ثمّ بالجزائر. وعاد إلى تونس في منتصف الثمانينات مديرا للحزب الاشتراكي الدستوري وما لبث أن دخل الحكومة، وزيرا للشؤون الاجتماعية. ساهم إلى جانب زين العابدين بن علي والحبيب عمَّار في الإطاحة ببورڤيبة يوم 7 نوفمبر 1987 وعيّن في ذلك اليوم وزيرا أوّل.
051406
En Stock
30,000 TND
TTC

Fermer
 
هذا الكتاب الذي يقع في 552 صفحة هو من جنس المذكّرات، وفيه تمتزج الأحداث الشخصية التي طبعت حياة المؤلّف بأحداث تاريخية كان فاعلا فيها أو شاهدا عليها، وهو الذي ناضل في صفوف الشبيبة المدرسية ومنظّمة الكشّافة وانضمّ إلى الحزب الحرّ الدستوري منذ شبابه الأوّل وعرف جرّاء التزامه الوطني ويلات السّجن والإبعاد زمن الاستعمار الفرنسي، وهو الذي تبوّأ كذلك مناصب رفيعة في الحزب والدولة، فكان واليا على بنزرت وصفاقس وقابس في الستينات في فترة التعاضد قبل أن يحاكم مع أحمد بن صالح. لم تطل أقامته بالسجن حيث تولّى مهام رئيس مدير عام للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي ولديوان الصيد البحري، ثمّ عيّن في ديوان الوزير الأول الهادي نويرة قبل أن يعمل في السلك الدبلوماسي، قنصلا عاما بليون وسفيرا ببارن ثمّ بالجزائر. وعاد إلى تونس في منتصف الثمانينات مديرا للحزب الاشتراكي الدستوري وما لبث أن دخل الحكومة، وزيرا للشؤون الاجتماعية. ساهم إلى جانب زين العابدين بن علي والحبيب عمَّار في الإطاحة ببورڤيبة يوم 7 نوفمبر 1987 وعيّن في ذلك اليوم وزيرا أوّل.
No reviews
Commentaires (0)
Aucun avis n'a été publié pour le moment.

16 autres produits dans la même catégorie :

Product added to wishlist
Product added to compare.