حسب القرآن الكريم فإن الوجود الاإنساني على الأرض بدأ برجل و امرأة، ثم بمجتمع صغير. و يؤكد لنا القرآن الكريم أن ذلك المجتمع الأول كان يقوم على طاعة الله و اتباع دينه القويم الصافي، أو دين الفطرة، كما سماه " فأقم وجهك للدين حنيفا فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم و لكن أكثر الناس لا يعلمون"
و لكن ذلك المجتمع الأول توالد و كثرت أعداده و انتشروا على مساحات أوسع من الأرض، مكونين عدة مجتمعات. و مع الزمن نسي الناس بعضا من الدين و دخلت عليه تشريعات غريبة عنه ابتدعها البشر و تمسكوا بها على أنها من دين الله
حسب القرآن الكريم فإن الوجود الاإنساني على الأرض بدأ برجل و امرأة، ثم بمجتمع صغير. و يؤكد لنا القرآن الكريم أن ذلك المجتمع الأول كان يقوم على طاعة الله و اتباع دينه القويم الصافي، أو دين الفطرة، كما سماه " فأقم وجهك للدين حنيفا فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم و لكن أكثر الناس لا يعلمون"
و لكن ذلك المجتمع الأول توالد و كثرت أعداده و انتشروا على مساحات أوسع من الأرض، مكونين عدة مجتمعات. و مع الزمن نسي الناس بعضا من الدين و دخلت عليه تشريعات غريبة عنه ابتدعها البشر و تمسكوا بها على أنها من دين الله
autres produits de la même catégorie