لقد درسنا الحياة وعالجناها وعرفنا دروبها وطرقاتها ولكن ماذا بعد الحياة؟ وماذا نلقى بعد الموت؟ إنه عالم مجهول، ووعد مرتقب، وهو نهاية كل أمر ومستقر كل شيء، تحسب النفوس له ألف حساب وتتوجس الأفئدة منه وترتاب، أخبرنا عنه عالم الغيب والشهادة حتى أصبح يقينًا عندنا وحقيقة كأنها ماثلة أمامنا. هذا الكتاب يتناول هذا الموضوع بالتفصيل والترتيب حسب ما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم في الأحاديث الصحيحة، فيبين لنا أشرطة الساعة وعلاماتها، ويلقي الضوء على مسألة مهمة في عقيدة المؤمن وهي (عذاب القبر)، كما ستجد فيه إضاءات هامة تشمل جميع نواحي الحياة العامة والخاصة. قراءة نافعة ومفيدة إن شاء الله
عن الكتاب
لقد درسنا الحياة وعالجناها وعرفنا دروبها وطرقاتها ولكن ماذا بعد الحياة؟ وماذا نلقى بعد الموت؟ إنه عالم مجهول، ووعد مرتقب، وهو نهاية كل أمر ومستقر كل شيء، تحسب النفوس له ألف حساب وتتوجس الأفئدة منه وترتاب، أخبرنا عنه عالم الغيب والشهادة حتى أصبح يقينًا عندنا وحقيقة كأنها ماثلة أمامنا. هذا الكتاب يتناول هذا الموضوع بالتفصيل والترتيب حسب ما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم في الأحاديث الصحيحة، فيبين لنا أشرطة الساعة وعلاماتها، ويلقي الضوء على مسألة مهمة في عقيدة المؤمن وهي (عذاب القبر)، كما ستجد فيه إضاءات هامة تشمل جميع نواحي الحياة العامة والخاصة. قراءة نافعة ومفيدة إن شاء الله
عن الكاتب
الدكتور عمر عبد الكافي
"من دعاة العصر الحديث حافظ للقرآن الكريم في سن مبكرة تلقى تعليمه الشرعي على أيدي أساتذة وعلماء في الفقه والتفسير والسيرة وعلم الحديث حاصل على الماجستير فى الفقه المقارن للغة العربية وآدابها وعلومها فدرس البلاغة والنحو والصرف وحفظ كثيرا من المتون لديه العديد من المؤلفات مثل : (موسوعة الفقه الميسر) و (موسوعة الإعجاز العلمى فى القرآن والسنة) و (موسوعة أنبياء الله) ، وكتاب عن (فقه الغربة) "
- دار النشر
- الإبداع الفكري
- المؤلف
- عمر عبد الكافي
- سنة النشر
- 2005
- عدد الصفحات
- 302 صفحة
- القياس
- 21 x 22,5 سم
- الطبعة
- الثالثة