لم يكن خبر وفاة "جواكيم سواريس دا كونيا" المعروف بين أصدقائه الصعاليك باسم "كينكاس هدير الماء" حدثا عاديا في مدينة باهيا البرازيلية، حيث مثّل هذا الخبر فاجعة المدينة ومأساتها، وسرعان ما أخذت الألسن بتداول عدة روايات لموته المفاجئ، مرددة كلماته الأخيرة الت