تبدأ القصة من الباخرة التي أقلّت فتيات هاجرن هربًا من حياة البؤس في بلادهن إلى أمريكا لملاقاة أزواج لا يعرفونهم إلا من خلال صور أُرسلت لهن مع وعود برفاهية العيش، وإذا بهن يتفاجأن بأزواجهن الموعودين في أشكال على غير الصور الذي أُرسلت لهن، وأن أولئك الأزواج