الوجودية منزع انساني - جان بول سارتر
  • -10%
الوجودية منزع انساني - جان بول سارتر
Alkirtas - الوجودية منزع انساني - جان بول سارتر

الوجودية منزع انساني - جان بول سارتر

محمد علي الحامي

تربط الوجودية لدى سارتر بصورة خاصة بين الحرية والاختيار والمسؤولية ربطا يجعل من تلك المعاني الثلاثة كنه الوجود الانساني أينما كان وأصلا من أصوله

051375
En Stock
7,200 TND 8,000 TND -10%
TTC

Fermer
 

عن الكتاب

تربط الوجودية لدى سارتر بصورة خاصة بين الحرية والاختيار والمسؤولية ربطا يجعل من تلك المعاني الثلاثة كنه الوجود الانساني أينما كان وأصلا من أصوله

لقد تعرّضت فكرة الوجودة للكثير من إساءة الفهم، وفي هذا الكتاب يوضح سارتر أفكار الوجودية التي تعلي من شأن الإرادة الإنسانية وتركّز على أن الحرية شيء أصيل في النفس الانسانية. وأن الإرادة الحرّة تجعل الإنسان مسؤولاً عن أفعاله، وتضعه أمام واجب تحمّل المسؤولية

هذه الحريّة تتعرّض اليوم للتآمر عليها من جانب مؤسسات اجتماعية ودينية وسياسية، تغزي الإنسان بتسليم أمره والقبول بمآلات ليس هو صانعها، وتعرض عليه ضروباً من الاطمئنان الزّائف والسعادة الموعودة

عن المؤلف

جان بول سارتر

جان-بول شارل ايمارد سارتر (21 يونيو 1905 باريس – 15 أبريل 1980 باريس) هو فيلسوف وروائي وكاتب مسرحي كاتب سيناريو وناقد أدبي وناشط سياسي فرنسي. بدأ حياته العملية استاذاً. درس الفلسفة في ألمانيا خلال الحرب العالمية الثانية. حين إحتلت ألمانيا النازية فرنسا، إنخرط سارتر في صفوف المقاومة الفرنسية السرية. عرف سارتر واشتهر لكونه كاتب غزير الإنتاج ولأعماله الأدبية وفلسفته المسماة بالوجودية ويأتي في المقام الثاني إلتحاقه السياسى باليسار المتطرف . كان سارتر رفيق دائم للفيلسوفة والأديبة سيمون دي بوفوار التي أطلق عليها اعدائها السياسيون “السارترية الكبيرة”. برغم أن فلسفتهم قريبة إلا أنه لا يجب الخلط بينهما. لقد تأثر الكاتبان ببعضهما البعض.

أعمال سارتر الأدبية هي أعمال غنية بالموضوعات والنصوص الفلسفية بأحجام غير متساوية مثل الوجود والعدم (1943) والكتاب المختصر الوجودية مذهب إنسانى (1945) أو نقد العقل الجدلي (1960) وأيضا النصوص الأدبية في مجموعة القصص القصيرة مثل الحائط أو رواياته مثل الغثيان(1938) والثلاثية طرق الحرية (1945). كتب سارتر أيضا في المسرح مثل الذباب (1943) والغرفة المغلقة (1944) والعاهرة الفاضلة (1946) والشيطان والله الصالح (1951) ومساجين ألتونا (1959) وكانت هذه الأعمال جزءا كبيرا من إنتاجه الأدبي. في فترة متأخرة من عمره في عام 1964 تحديدا, أصدر سارتر كتابا يتناول السنوات الأحدى عشر الأولى من عمره بعنوان الكلمات بالإضافة إلى دراسة كبيرة على جوستاف فلوبير في كتاب بعنوان أحمق العائلة (1971-1972). لقد أصدر أيضا دراسات عن سير العديد من الكتاب مثل تينتوريتو ومالارميه وشارل بودلير وجان جينيه

كان سارتر يرفض دائما التكريم بسبب عنده وإخلاصه لنفسه ولأفكاره ومن الجدير بالذكر انه رفض استلام جائزة نوبل في الأدب ولكنه قبل فقط لقب دكتور honoris causa من جامعة أورشليم عام 1976

دار النشر
دار التنوير للطباعة و النشر
المؤلف
جان بول سارتر - Jean-Paul Sartre
ترجمة
محمد نجيب عبد المولى
سنة النشر
2012
عدد الصفحات
119 صفحة
القياس
14,5 x 21,5 سم
الطبعة
الأولى
No reviews
Commentaires (0)
Aucun avis n'a été publié pour le moment.

16 autres produits dans la même catégorie :

Product added to wishlist
Product added to compare.