“إنها التكوين الذي خلقه “فيدياس” البرازيل، جورجي أمادو، على شكل رواية تتوزّع بمنهجية واقعية حرّة تماماً. تمتزج فيها المعرفة الجادة بفرح لغوي شفاف ينغرز في الدم. إن أمادو – مايسترو – الرواية البرازيلية يجيد لعبة التقابل والثنائية في تشكيل الموضوع الأثير لديه / الإنسانية المعذّبة مقابل اللاإنسانية…”
الناقد أحمد خلف
“… وهناك رواية أمادو تريزا باتيستا التي لا يمكن نسيان عوالمها وبطلتها وأحداثها، صراع أثقل عليّ ولكنه صراع محبّب أن تفاضل بين جودتين وبين طبقين فاخرين يحمل كل منهما خصائصه، ومذاقاته، ومكوناته… ويجعلاننا نشكر اللذين أتاحا لنا أن نتناول من هذين الطبقين”.
عبد الستار تاصر
“تريزا باتيستا واحدة من روائع جورجي أمادو… وها أنا من جديد، كأنني ألتقي ذاكرتي، وأستعيد فرحي بشبابي… اللغة الحارة… الدم الحقيقي الذي يجعل الملامح ملامح… واللغة الخاصة… ونكهة الأرض التي لها رائحة أمة ومزايا إنسان… إن أمادو يكتب عن برازيله التي يمكن لفرط إيمانه أن تصير برازيلنا، أو أن تفيدنا بأن نحب أرضنا ونكون لصيقين ها…”
الشاعر يوسف الصايغ
- Edition
- الفارابي
- Auteur
- جورجي امادو
- ترجمة
- عوني الديري
- سنة النشر
- 2016
- عدد الصفحات
- 471