لم أُخذَل في أول قراءةٍ لهَسَل، كِتابٌ جدير بالقراءةِ مرةً أخرَى، وإن كان لسبب فإن مرجعيته العلمية أولها أراهُ انتصفَ نصفين، النصف الأول منهُ كان خطابًا باسمه وبيانًا لموقفه من ما يحصل في عالم الأمس واليوم، وخصوصًا الهيمنة اليهودية الصهيونية على أراضي فلسطين والنصف الأخير اجتزأ ما قِيل عنه وما ظُنَّ بهِ خطأً وصوابًا، فكان تبيانًا آخرَ لكنه هذا الإنسان
لم أُخذَل في أول قراءةٍ لهَسَل، كِتابٌ جدير بالقراءةِ مرةً أخرَى، وإن كان لسبب فإن مرجعيته العلمية أولها أراهُ انتصفَ نصفين، النصف الأول منهُ كان خطابًا باسمه وبيانًا لموقفه من ما يحصل في عالم الأمس واليوم، وخصوصًا الهيمنة اليهودية الصهيونية على أراضي فلسطين والنصف الأخير اجتزأ ما قِيل عنه وما ظُنَّ بهِ خطأً وصوابًا، فكان تبيانًا آخرَ لكنه هذا الإنسان
autres produits de la même catégorie