علم القراءات من أهم العلوم وأشرفها وأجلها؛ لتعلقه بكتاب الله وتلقي الأمة له من في رسول الله ﷺ حيث تلقاه عنه أصحابه الكرام ، وتلقاه عنهم التـابعـون وأتباع التابعين الذين كرسوا حياتهم وقصروا جهودهم على قراءة القرآن وإقرائه ، وتعليمه وتلقينه ، وتحرير قراءاته وتحقيق رواياته ، حتى صاروا في ذلك أئمة يقتدى بهم ويرحل إليهم ويؤخذ عنهم ، وأجمع أهل بلادهم على تلقي قراءاتهم بالقبول فنسبت قراءاتهم إليهم
.ويأتي هذا الكتاب مشتملا القراءات التي رويت عن النبي ﷺ مخرجة أسانيدها ، ومبينا صحيحها من ضعيفها ، انطلاقا من القاعدة التي وضعها علماء فن القراءات ، وما ساروا عليه بعد إجماع الأمة منذ الصدر الأول
علم القراءات من أهم العلوم وأشرفها وأجلها؛ لتعلقه بكتاب الله وتلقي الأمة له من في رسول الله ﷺ حيث تلقاه عنه أصحابه الكرام ، وتلقاه عنهم التـابعـون وأتباع التابعين الذين كرسوا حياتهم وقصروا جهودهم على قراءة القرآن وإقرائه ، وتعليمه وتلقينه ، وتحرير قراءاته وتحقيق رواياته ، حتى صاروا في ذلك أئمة يقتدى بهم ويرحل إليهم ويؤخذ عنهم ، وأجمع أهل بلادهم على تلقي قراءاتهم بالقبول فنسبت قراءاتهم إليهم
.ويأتي هذا الكتاب مشتملا القراءات التي رويت عن النبي ﷺ مخرجة أسانيدها ، ومبينا صحيحها من ضعيفها ، انطلاقا من القاعدة التي وضعها علماء فن القراءات ، وما ساروا عليه بعد إجماع الأمة منذ الصدر الأول
- دار النشر
- دار السلام للطباعة و النشر و التوزيع
- المؤلف
- أبوعمر حفص بن عمر الدوري
- سنة النشر
- 2005
- عدد الصفحات
- 196 صفحة
- القياس
- 17/24 سم
- الوزن
- 469 غ