كان يكتب كتابا آخر أحداثه خيالية وشخصياته كذلك لكن وفاة امه هنية قلب جميع الاحداث ودفعه ليسرد سيرته مع والدته هنية «حكايتنا معا ستضمها دفة كتاب، يا هنية قبل رحيلك بيوم واحد كنت بصدد إتمام رواية متخيلة، وبعد رحيلك تركت كل شيء للنسيان، ورحت اكتب عنك، رحت اس