عائد الى حيفا - غسان كنفاني
    • عائد الى حيفا - غسان كنفاني
    • عائد الى حيفا - غسان كنفاني

    عائد الى حيفا - غسان كنفاني

    En Stock

    رواية عائد إلى حيفا

    تاأليف غسان كانفاني .. تجسد حب كنفاني للعودة إلى بلده، فهي تدور بمعظمها في الطريق إلى حيفا عندما يقرر سعيد وزوجته الذهاب إلى هناك، وتفقد بيتهما الذي تركاه وفيه طفل رضيع أثناء معركة حيفا عام 1948

    وتعطي الرواية حيزاً كبيراً للمفهوم الذهبي للوطنية والمواطنة وتبين من خلال التداعي قسوة الظروف التي أدت إلى مأساة عائلة سعيد وتطرح مفهوماً مختلفاً عما كان سائداً لمعنى الوطن في الخطاب الفلسطين

    Jour
    :
    heure
    :
    min
    :
    sec
    4,000 TND TTC
    5,000 TND TTC
    Économisez 20%
    Quantité:

    تم تناول القصه في عمليين سينمائيين الاول يحمل نفس عنوان الروايه

    من إخراج قاسم حول، وإنتاج مؤسسة الأرض للإنتاج السينمائي عام 1981م. حصد الفيلم أربع جوائز عالمية

    والاخر بعنوان ""المتبقي "" من أخراج الإيرانى سيف الله داد وإنتاج إيراني سوري عام 1994

    تم تناول القصه أيضا في عمل تلفزيوني للمخرج السوري باسل الخطيب

    وفي عمل مسرحي أردني أيضا

    عن المؤلف

    غسان كنفاني (عكا 9 أبريل 1936 - بيروت 8 يوليو 1972) هو روائي وقاص وصحفي فلسطيني، ويعتبر أحد أشهر الكتاب والصحافيين العرب في القرن العشرين. فقد كانت أعماله الأدبية من روايات وقصص قصيرة متجذرة في عمق الثقافة العربية والفلسطيني

    ولد في عكا، شمال فلسطين، في التاسع من نيسان عام 1936م، وعاش في يافا حتى أيار 1948 حين أجبر على اللجوء مع عائلته في بادئ الأمر إلى لبنان ثم إلى سوريا. عاش وعمل في دمشق ثم في الكويت وبعد ذلك في بيروت منذ 1960 وفي تموز 1972، استشهد في بيروت مع ابنة أخته لميس في انفجار سيارة مفخخة على أيدي عملاء إسرائيليين

    أصدر غسان كنفاني حتى تاريخ وفاته المبكّر ثمانية عشر كتاباً، وكتب مئات المقالات والدراسات في الثقافة والسياسة وكفاح الشعب الفلسطيني. في أعقاب اغتياله تمّت إعادة نشر جميع مؤلفاته بالعربية، في طبعات عديدة. وجمعت رواياته وقصصه القصيرة ومسرحياته ومقالاته ونشرت في أربعة مجلدات. وتُرجمت معظم أعمال غسان الأدبية إلى سبع عشرة لغة ونُشرت في أكثر من 20 بلداً، وتمّ إخراج بعضها في أعمال مسرحية وبرامج إذاعية في بلدان عربية وأجنبية عدة. اثنتان من رواياته تحولتا إلى فيلمين سينمائيين. وما زالت أعماله الأدبية التي كتبها بين عامي 1956 و1972 تحظى اليوم بأهمية متزايدة

    على الرغم من أن روايات غسان وقصصه القصيرة ومعظم أعماله الأدبية الأخرى قد كتبت في إطار قضية فلسطين وشعبها فإن مواهبه الأدبية الفريدة أعطتها جاذبية عالمية شاملة

    كتب بشكل أساسي بمواضيع التحرر الفلسطيني، وهو عضو المكتب السياسي والناطق الرسمي باسم  الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين. في عام 1948 أجبر وعائلته على النزوح فعاش في لبنان ثم في سوريا. أكمل دراسته الثانوية في دمشق وحصل على شهادة البكالوريا السورية عام 1952. في ذات العام سجّل في كلية الأدب العربي في جامعة دمشق ولكنه انقطع عن الدراسة في نهاية السنة الثانية، انضم إلى حركة القوميين العرب التي ضمه إليها جورج حبش لدى لقائهما عام 1953. ذهب إلى الكويت حيث عمل في التدريس الابتدائي، ثم انتقل إلى بيروت للعمل في مجلة الحرية (1961)، التي كانت تنطق باسم الحركة، مسؤولا عن القسم الثقافي فيها، ثم أصبح رئيس تحرير جريدة (المحرر) اللبنانية، وأصدر فيها (ملحق فلسطين) ثم انتقل للعمل في جريدة الأنوار اللبنانية، وأسس لاحقا ومجلة الهدف الناطقة باسم الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وترأس غسان تحريرها، كما أصبح المتحدث الرسمي باسم الجبهة، وبعد مقتله تولى بسام أبو شريف رئاسة تحرير المجلة

    صامد
    037843

    Fiche technique

    دار النشر
    Samed Editions - صامد للنشر و التوزيع
    المؤلف
    غسان كنفاني
    سنة النشر
    فيفري 2012
    عدد الصفحات
    103
    القياس
    13,5 x 21 سم
    الوزن
    140 غ

    Références spécifiques

    autres produits de la même catégorie