وقفت زعمة نركّح في الباڨاج و أنا نركّح في عينيّ عليه قبل ما نطيرو، باش تبقى تصويرتو آخر حاجة في خيالي ، لقيتو مهبط عينيه في كتاب يقرا فيه، وقبل ما نرجع نقعد خزرلي من تحت المرايات و تبسمّلي تبسيمة دردعت القاعة ، و صوت المضيفة قالت ، شدّ بلاصتك و اكبس السنت