ارض زيكولا 2 : اماريتا - عمرو عبد الحميد
لم أرَ من قبل خوف وجوه أهل زيكولا مثلما كنت أراه تلك اللحظات اسفل أنوار المشاعل، زيكولا القوية التي تباهي أهلها دومًا بقوتها، باتوا عند أول اختبار حقيقي وجوهًا ذابلة مصدومة تخشى لحظاتها القادمة، أرض الرقص والاحتفالات لم تعد إلا أرض الخوف، اعلم أنهم يلعنون أسيل في داخلهم منذ تسربت إليهم الأخبار أنها سبب ما يحدث لهم، لكنهم قد تجاهلوا عمدًا أنهم من اقتنصوا ذكاءها كاملًا دون ان تضر واحدًا منهم يومًا
لم أرَ من قبل خوف وجوه أهل زيكولا مثلما كنت أراه تلك اللحظات اسفل أنوار المشاعل، زيكولا القوية التي تباهي أهلها دومًا بقوتها، باتوا عند أول اختبار حقيقي وجوهًا ذابلة مصدومة تخشى لحظاتها القادمة، أرض الرقص والاحتفالات لم تعد إلا أرض الخوف، اعلم أنهم يلعنون أسيل في داخلهم منذ تسربت إليهم الأخبار أنها سبب ما يحدث لهم، لكنهم قد تجاهلوا عمدًا أنهم من اقتنصوا ذكاءها كاملًا دون ان تضر واحدًا منهم يومًا
Jour
heure
min
sec
عن الكتاب
لم أرَ من قبل خوف وجوه أهل زيكولا مثلما كنت أراه تلك اللحظات اسفل أنوار المشاعل، زيكولا القوية التي تباهي أهلها دومًا بقوتها، باتوا عند أول اختبار حقيقي وجوهًا ذابلة مصدومة تخشى لحظاتها القادمة، أرض الرقص والاحتفالات لم تعد إلا أرض الخوف، اعلم أنهم يلعنون أسيل في داخلهم منذ تسربت إليهم الأخبار أنها
سبب ما يحدث لهم، لكنهم قد تجاهلوا عمدًا أنهم من اقتنصوا ذكاءها كاملًا دون ان تضر واحدًا منهم يومًا
عن المؤلف
عمرو عبد الحميد
من مواليد محافظة الدقهلية المصرية في 1987م
درس الطب متخصصاً بجراحة الأنف والأذن والحنجرة بجامعة المنصورة.. اشتهر ككاتب في مجال الخيال بأول أعماله المنشورة وهي ثنائية أرض زيكولا وأماريتا، وصدر له مؤخراً دقات الشامو الجزء الثاني من رواية قواعد جارتين
037463
Fiche technique
- دار النشر
- عصير الكتب للترجمة و النشر و التوزيع
- المؤلف
- عمرو عبد الحميد
- سنة النشر
- 2023
- عدد الصفحات
- 324
- القياس
- 14,5 x 21,5 سم
- الطبعة
- الأولى
Références spécifiques
autres produits de la même catégorie
Politique - سياسة
15,840 TND-20%19,800 TNDPrixPrix
Biographie - سير
38,400 TND-20%48,000 TNDPrixPrix
لم أرَ من قبل خوف وجوه أهل زيكولا مثلما كنت أراه تلك اللحظات اسفل أنوار المشاعل، زيكولا القوية التي تباهي أهلها دومًا بقوتها، باتوا عند أول اختبار حقيقي وجوهًا ذابلة مصدومة تخشى لحظاتها القادمة، أرض الرقص والاحتفالات لم تعد إلا أرض الخوف، اعلم أنهم يلعنون أسيل في داخلهم منذ تسربت إليهم الأخبار أنها سبب ما يحدث لهم، لكنهم قد تجاهلوا عمدًا أنهم من اقتنصوا ذكاءها كاملًا دون ان تضر واحدًا منهم يومًا