- Home
- Livres Scolaires
- Parascolaires
-
Livres
LivresLivres Arabes - كتب عربيةLivres Francophones
-
Papeterie
PapetriePapier
-
Fournitures
FournituresEcriture et correctionClassement
- Bureautique
- Bagagerie
- Jeux et jouets
- Cadeaux et fetes
- Art et Loisirs
كان ما كان - ميخائيل نعيمة
هذه القصص من "العاقر" إلى "سنتها الجديدة" و"سعادة البيك" وغيرها تدور جميعًا في الوطن أو في المهجر. وحول آفات ومشكلات وقضايا نابغة من الحياة يعانيها أو يواجهها ويتخبّط فيها أشخاص هم محلّيون يحيون محلّيتهم من قمّة الرأس الى الأخمصين. لكنّ نعيمه المسلّح بتلك الواقعية الروسية ذات الاتّجاه السيكولوجيّ الإنسانيّ يحرص ألّا يكون مصوّرًا فوتوغرافيًّا في فنّه. فالحياة لا تعمل إلّا من خلال الكائن الحيّ، وهي أبدًا تعمل من داخل إلى خارج. إنّه من جهة أخرى لا يبقى ولا يُبقينا معه متفرّجين. بل يُدخلنا إلى العالم الداخليّ الحميم لشخصيّاته، فنرى بعيونها ونحسّ بأحاسيسها ونعاني معاناتها، ونلمس كيف أنّ كلًّا منها هو في النهاية أسير تكوّنِه الذاتيّ الداخليّ بحيث يتخبّط بمشكلات يحسبها خارجيّة، في حين أنّها نابغة من الداخل ومفتاح حلّها بيده
كان ما كان - ميخائيل نعيمة
هذه القصص من "العاقر" إلى "سنتها الجديدة" و"سعادة البيك" وغيرها تدور جميعًا في الوطن أو في المهجر. وحول آفات ومشكلات وقضايا نابغة من الحياة يعانيها أو يواجهها ويتخبّط فيها أشخاص هم محلّيون يحيون محلّيتهم من قمّة الرأس الى الأخمصين. لكنّ نعيمه المسلّح بتلك الواقعية الروسية ذات الاتّجاه السيكولوجيّ الإنسانيّ يحرص ألّا يكون مصوّرًا فوتوغرافيًّا في فنّه. فالحياة لا تعمل إلّا من خلال الكائن الحيّ، وهي أبدًا تعمل من داخل إلى خارج. إنّه من جهة أخرى لا يبقى ولا يُبقينا معه متفرّجين. بل يُدخلنا إلى العالم الداخليّ الحميم لشخصيّاته، فنرى بعيونها ونحسّ بأحاسيسها ونعاني معاناتها، ونلمس كيف أنّ كلًّا منها هو في النهاية أسير تكوّنِه الذاتيّ الداخليّ بحيث يتخبّط بمشكلات يحسبها خارجيّة، في حين أنّها نابغة من الداخل ومفتاح حلّها بيده
- دار النشر
- نوفل
- المؤلف
- ميخائيل نعيمة
- عدد الصفحات
- 119 صفحة
- القياس
- 14,5 x 21 سم
- الطبعة
- السابعة و العشرون 2019