فرسان الاحلام القتيلة - ابراهيم الكوني - دار الآداب
    • فرسان الاحلام القتيلة - ابراهيم الكوني - دار الآداب

    فرسان الاحلام القتيلة - ابراهيم الكوني - دار الآداب

    En Stock

    رواية "فرسان الأحلام القتيلة" تحكي قصة شخص مكلف بتدمير جدران المنازل المتجاورة لإنشاء نفق يمكن الثوار من الوصول إلى برج مرتفع يحتمي فيه قناصة النظام. يجد الشخص، المعروف باسم "غافر"، نفسه محاصرًا في شقة في الطابق العلوي بعد أن يستولي جنود النظام عليها. بحيازته مسدسًا به رصاصة واحدة فقط، يتم إنقاذه فيما بعد من قبل رفاقه، ويستمرون معًا في هدم المنازل حتى يصلوا إلى البرج ويحرروا المدينة. يتبع الكاتب في الرواية نمط سردي تقريري وتاريخي، مما يبعد القارئ عن عناصر المتعة والتشويق التي يتميز بها روايات إبراهيم الكوني، ويدخله في تجربة طويلة ومملة.

    Jour
    :
    heure
    :
    min
    :
    sec
    25,200 TND TTC
    31,500 TND TTC
    Économisez 20%
    Quantité:

    238516-640326214.jpg?itok=FnbUzKaW

    : عن الكاتب

    إبراهيم الكوني كاتب ليبي طارقي يؤلف في الرواية والدراسات الأدبية والنقدية واللغوية والتاريخ والسياسة. اختارته مجلة لير الفرنسية أحدَ أبرز خمسين روائياً عالمياً معاصراً، وأشادت به الأوساط الثقافية والنقدية والأكاديمية والرسمية في أوروبا وأمريكا واليابان، ورشحته لجائزة نوبل مراراً، ووضع السويسريون اسمه في كتاب يخلد أبرز الشخصيات التي تقيم على أراضيهم وهو الكاتب الوحيد من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لا بل الوحيد أيضاً من العالم الثالث في هذا الكتاب، ورئيس سويسرا اصطحبه معه في واحدة من أبرز المحطات الثقافية، حيث كان أول أجنبي اختير عضو شرف في وفد يرأسه الرئيس السويسري سنة 1998 م عندما كانت سويسرا ضيف شرف في معرض فرانكفورت الدولي للكتاب في عيده اليوبيل الخمسين، العيد الذهبي. وقد ألف 81 كتاباً، وترجمت كتبه إلى لغات العالم الحية زُهاءَ 40 لغة. وتدرس في المناهج في جامعات عديدة كما في السوربون، أو جامعة طوكيو، أو جامعة جورج تاون، وتعتمد كمادة مرجعية للدراسات البحثية لنيل الدرجات العلمية.

    سيرته

    ولد إبراهيم الكوني بغدامس في ليبيا عام 1948م، وأنهى دراسته الإعدادية والثانوية في الجنوب الليبي، وبعد دراسة أدبية في بلاده، قصد معهد غوركي للآداب بموسكو، حيث حصل على الليسانس ثم الماجستير في العلوم الأدبيّة والنقدية عام 1977 م.

    وظائف ومناصب تقلدها

    عمل إبراهيم الكوني في وظائف صحفية ودبلوماسية عديدة حيث كان مستشاراً دبلوماسياً في السفارات الليبية في روسيا وبولندا وسويسرا وتولى رئاسة تحرير مجلة الصداقة الليبية البولندية وكان مراسلاً لوكالة الأنباء الليبية في موسكو ومندوباً لجمعية الصداقة الليبية البولندية  وتولى منصباً في وزارة الشئون الاجتماعية في سبها ثم وزارة الإعلام والثقافة.

    أسلوبه الأدبي

    عندما كان إبراهيم الكوني يدرس في معهد غوركي للآداب في بدايات السبعينات كانت النظرية السائدة هي أن الرواية عمل مديني، وهذه نظرية جورج لوكاتش، وحسب النظرية لا يمكن أن تكون الرواية خارج المدينة، وقد تمكن إبراهيم الكوني من قلب هذه النظرية؛ لينتج روايات وملاحم صحراوية متعددة الأجزاء. ويقوم عمله الروائي على عالم الصحراء بما فيه من ندرة وقسوة وانفتاح على جوهر الكون، وتدور معظم رواياته حول العلاقة الجوهرية التي تربط الإنسان بالطبيعة الصحراوية وموجوداتها وعالمها المحكوم بالحتمية والقدر الذي لا يرد.

    أعماله اللغوية (بيان في لغة اللاهوت)

    أدرك إبراهيم الكوني أن إتقان اللغات ضروري لفهم اللغة الأم القديمة فتعمق في دراسة لغات عديدة وتبحر في التاريخ وخصوصاً تاريخ الديانات والأدب والفلسفات، وتعلم لغات عديدة ، حيث يجيد ثمان لغات، هي: الطارقية، والعربية، والروسية، والإنجليزية، والبولندية، والألمانية، والإسبانية، واللاتينية. وألف سلسلة كتب بعنوان "بيان في لغة اللاهوت"، ويرى أن هذه السلسلة لو ترجمت إلى لغات غير العربية، لأحدثت ثورة كبيرة، والسبب في عدم ترجمتها أن الذين يعرفون اللغة العربية لا يعرفون الفلسفة ولا يعرفون اللغات الأخرى السومرية واليونانية القديمة، وأولئك الذين يعرفون هذه الفلسفات لا يعرفون اللغة العربية. وتتناول هذه السلسلة موضوعات وجودية أساسية تتمثل في اللغة البدئية التي انبثقت منها اللغات، والحضارة الأولى التي انبثقت منها حضارات العالم.

    دار الآداب للنشر و التوزيع
    062512

    Fiche technique

    دار النشر
    دار الآداب للنشر و التوزيع
    المؤلف
    ابراهيم الكوني
    عدد الصفحات
    238 صفحة
    القياس
    21/13 صم
    الطبعة
    الطبعة الأولى - 2012

    Références spécifiques

    autres produits de la même catégorie