Arabe - عربي
15,600 TND-20%19,500 TNDPrixPrix
شقائق الشيطان - نعمان الحباسي
جاءت هذه الرواية حالمة وواهمة في الوقت ذاته اذ منذ بدايتها نكتشف فيها عنصر «الانشقاق» والوهم في موضوعها وصورتها المركّبة التي تبحث في دواخلنا ربما عن نقصنا أو كمالنا اذ لا منهج و لا أساليب في تطبيقها وإنما هي وحدة مجزّأة متكاملة تنفر من الـواقع و تستجدي الحلم و الوهم وجاءت الكلمات في هذه الرواية كما موضوعها عابرة غِلْظَةُ المشهد لتكون فعلا سليلة الوجع لصورة رديئة و لبصيرة معتمة عمياء لن تسمع و لن تنحني إلا بانقلابها على ذاتها قبل التشريع لها في ملحمة التقاتل مع واقعها
جاءت هذه الرواية حالمة وواهمة في الوقت ذاته اذ منذ بدايتها نكتشف فيها عنصر «الانشقاق» والوهم في موضوعها وصورتها المركّبة التي تبحث في دواخلنا ربما عن نقصنا أو كمالنا اذ لا منهج و لا أساليب في تطبيقها وإنما هي وحدة مجزّأة متكاملة تنفر من الـواقع و تستجدي الحلم و الوهم وجاءت الكلمات في هذه الرواية كما موضوعها عابرة غِلْظَةُ المشهد لتكون فعلا سليلة الوجع لصورة رديئة و لبصيرة معتمة عمياء لن تسمع و لن تنحني إلا بانقلابها على ذاتها قبل التشريع لها في ملحمة التقاتل مع واقعها
Jour
heure
min
sec
: عن الكتاب
تدور أحداث الرواية حول شخصية الشيخ الأكبر، الذي يشغل موقعًا عاليًا في المجتمع، ويتناول الكاتب من خلال هذه الشخصية موضوع الدين والسياسة والتجربة الإسلامية. يتميز الكتاب بأسلوبه الشيق والمشوق، وتناوله لمواضيع حساسة ومهمة في الحياة الاجتماعية والسياسية
: عن الكاتب
نعمان الحباسي هو كاتب وأستاذ جامعي تونسي، ولد في ولاية الكاف. يشغل حاليًا منصب مندوب جهوي للثقافة، وسبق له أن شغل منصب مدير مركب ثقافي ورئيس مصلحة مؤسسات العمل الثقافي. تتميز أعماله بتناولها لمواضيع حساسة ومهمة في الحياة الاجتماعية والسياسية، وتتميز أسلوبه الكتابي بالشيق والمميز
066028
Fiche technique
- دار النشر
- Mayara Editions - ميارة للنشر و التوزيع
- المؤلف
- نعمان الحباسي
- سنة النشر
- تونس 2021
- عدد الصفحات
- 152 صفحة
- القياس
- 21/13 cm
- الطبعة
- الطبعة الأولى
Références spécifiques
autres produits de la même catégorie
Etudes - دراسات
12,000 TND-20%15,000 TNDPrixPrix
جاءت هذه الرواية حالمة وواهمة في الوقت ذاته اذ منذ بدايتها نكتشف فيها عنصر «الانشقاق» والوهم في موضوعها وصورتها المركّبة التي تبحث في دواخلنا ربما عن نقصنا أو كمالنا اذ لا منهج و لا أساليب في تطبيقها وإنما هي وحدة مجزّأة متكاملة تنفر من الـواقع و تستجدي الحلم و الوهم وجاءت الكلمات في هذه الرواية كما موضوعها عابرة غِلْظَةُ المشهد لتكون فعلا سليلة الوجع لصورة رديئة و لبصيرة معتمة عمياء لن تسمع و لن تنحني إلا بانقلابها على ذاتها قبل التشريع لها في ملحمة التقاتل مع واقعها