Panier
Il n'y a plus d'articles dans votre panier
الرعب حكاية الحرب في غزة 2023-2024 - ايمن العتوم
تتحدّث الرّواية عن الحرب في غزّة، الّتي بدأتْ في السّابع من أكتوبر عام 2023م، تتناول الرّواية الحرب من أبعادها الإنسانيّة والاجتِماعيّة، وتتحدّث عن المعاناة الّتي يعيشُها أهل غزّة على الأصعدة كافّة
تُخصِّصُ الرّواية جزءًا من سرديّتها عن معاناة المرأة الغزّيّة، وعن فداحة الآلام الّتي تعانيها بصمتٍ؛ ذلك الجزء الّذي لا يظهر في وسائل الإعلام، ولا تتناقله أخبارُها
تتحدّث الرّواية عن الحرب في غزّة، الّتي بدأتْ في السّابع من أكتوبر عام 2023م، تتناول الرّواية الحرب من أبعادها الإنسانيّة والاجتِماعيّة، وتتحدّث عن المعاناة الّتي يعيشُها أهل غزّة على الأصعدة كافّة .تُخصِّصُ الرّواية جزءًا من سرديّتها عن معاناة المرأة الغزّيّة، وعن فداحة الآلام الّتي تعانيها بصمتٍ؛ ذلك الجزء الّذي لا يظهر في وسائل الإعلام، ولا تتناقله أخبارُها
كما تكشفُ عن مدى صمودِ الغزّيّ أمام آلة القتل الهمجيّة، والتّرسانة العسكريّة، وتشبُّثِه بأرضِه رغم محاولات الاقتِلاع والتّهجير. وعن عقيدة الغزّيّ القتاليّة، وصبره الّذي يفوق صبر الجِبال، وعن طُول نَفَسِ المُقاومة للمحتلّ، وعدم القبول به مهما بلغتِ الضّغوط، أو مهما طال الأمد
الرّواية تَكتبُ بحروفٍ من دمٍ، لأنّها تتحدّث عن الدّم الّذي يُراق بلا حساب ولا محاسبة، وتختار قلمَ العزّة والكرامة في مواجهة الإذلال والإهانة، وتحاول أنْ تُبيّن الفارق بين صاحب الأرض وبين سارقها، بينَ مَنْ يرزع الورد ومَنْ يزرع الشّوك، بينَ مَنْ يسمح للعصافير بأنْ تُغنّي وبين مَنْ يحبسُها
يتقاسم بطولة الرّواية الممرّض (فرج أبو العُوف) الّذي يتنقّل بين معظم مستشفيات غزّة يُداوي الجرحى ويحاول إنقاذهم ويمسح على أحزانهم، و(سلام) الصّحفيّة الّتي تنقل ما تشاهده من فظائع وترافق (فرج) في مسيرته الطّويلة
No reviews
Commentaires (0)
Aucun avis n'a été publié pour le moment.
Votre avis ne peut pas être envoyé
Signaler le commentaire
Êtes-vous certain de vouloir signaler ce commentaire ?
Signalement envoyé
Votre signalement a bien été soumis et sera examiné par un modérateur.
Votre signalement ne peut pas être envoyé.
Donnez votre avis
Avis envoyé
Votre commentaire a bien été enregistré. Il sera publié dès qu'un modérateur l'aura approuvé.