احميدا المسيردي الطيب - واسيني الاعرج
  • -10%
احميدا المسيردي الطيب - واسيني الاعرج
Alkirtas - احميدا المسيردي الطيب - واسيني الاعرج

احميدا المسيردي الطيب - واسيني الاعرج

يعد الروائي والقاص الجزائري "واسيني الأعرج" من أغزر الكتّاب وأنشطهم وأكثرهم مماسة إلى التجريب في القصة القصيرة، كما يعتبر أحد أهم الأصوات الروائية في الوطن العربي

يستخدم واسيني الأعرج في كتاباته أسلوب المقاطع، وتوظيف اللغة الشعرية، وأسلوب التراعي والمونولوج، وأسلوب المشاهد. وفي هذه المجموعة القصصية التي بين أيدينا بعنوان "أحميدا المسيردي الطيب" تتنوّع الفضاأت والمناخات، كما المقتربات الكتابية التي لا تزال تشغل الروائي الجزائري لغاية اليوم. حيث تؤرخ هذه القصص لحقبة تبدو اليوم كأنها تقع على مفترق وقت من الممكن أننا تخلينا عنه، حيث يقول واسيني الأعرج في مقدمة كتابه: "إن هذا الكتاب الذي صدر في طبعته الأولى في دمشق قبل ربع قرن، حرّك وقتها سيف الإيديولوجية إلى وسيلة قمعية ضاربة لكل إبداع". ويصف النقاد العرب هذا الكتاب كأدب يأتي من أرضٍ عُرفت بكتاباتها الفرانكوفونية أكثر من كتاباتها العربية

"هذا ويضم الكتاب سبعة قصص قصيرة نذكر منها: "سقطوا" ، "الحرب لم تبدأ بعد" ، "الماريحا" ، " السقوط الحر" ، "الحلم الذي لا يُهزم

034155
Rupture de stock
12,420 TND 13,800 TND -10%
TTC


Fermer
 

يعد الروائي والقاص الجزائري "واسيني الأعرج" من أغزر الكتّاب وأنشطهم وأكثرهم مماسة إلى التجريب في القصة القصيرة، كما يعتبر أحد أهم الأصوات الروائية في الوطن العربي

يستخدم واسيني الأعرج في كتاباته أسلوب المقاطع، وتوظيف اللغة الشعرية، وأسلوب التراعي والمونولوج، وأسلوب المشاهد. وفي هذه المجموعة القصصية التي بين أيدينا بعنوان "أحميدا المسيردي الطيب" تتنوّع الفضاأت والمناخات، كما المقتربات الكتابية التي لا تزال تشغل الروائي الجزائري لغاية اليوم. حيث تؤرخ هذه القصص لحقبة تبدو اليوم كأنها تقع على مفترق وقت من الممكن أننا تخلينا عنه، حيث يقول واسيني الأعرج في مقدمة كتابه: "إن هذا الكتاب الذي صدر في طبعته الأولى في دمشق قبل ربع قرن، حرّك وقتها سيف الإيديولوجية إلى وسيلة قمعية ضاربة لكل إبداع". ويصف النقاد العرب هذا الكتاب كأدب يأتي من أرضٍ عُرفت بكتاباتها الفرانكوفونية أكثر من كتاباتها العربية

"هذا ويضم الكتاب سبعة قصص قصيرة نذكر منها: "سقطوا" ، "الحرب لم تبدأ بعد" ، "الماريحا" ، " السقوط الحر" ، "الحلم الذي لا يُهزم

واسيني الأعرج

جامعي وروائي يشغل اليوم منصب أستاذ كرسي بجامعتي الجزائر المركزية والسوربون بباريس، يعتبر أحد أهم الأصوات الروائية في الوطن العربي على خلاف الجيل التأسيسي الذي سبقه تنتمي أعمال واسيني الذي يكتب باللغتين العربية والفرنسية إلى المدرسة الجديدة التي لا تستقر على شكل واحد وثابت، بل تبحث دائما عن سبلها التعبيرية الجديدة والحية بالعمل الجاد على اللغة وهز يقينياتها، اللغة بهذا المعنى، ليست معطى جاهزا ومستقرا ولكنها بحث دائم ومستمر

إن قوة واسيني التجريبية التجديدية تجلت بشكل واضح في روايته التي أثارت جدلا نقديا كبيرا، والمبرمجة اليوم في العديد من الجامعات في العالم: الليلة السابعة بعد الألف بجزأيها: رمل الماية والمخطوطة الشرقية، فقد حاور فيها ألف ليلة وليلة، لا من موقع ترديد التاريخ واستعادة النص، ولكن من هاجس الرغبة في استرداد التقاليد السردية الضائعة وفهم نظمها الداخلية التي صنعت المخيلة العربية في غناها وعظمة انفتاحها ، ترجمت أعماله إلى العديد من اللغات الأجنبية من بينها : الفرنسية، الألمانية، الإيطالية، السويدية، الإنجليزية، الدنماركية، الأسبانية، الكردية، والعبرية وغيرها

حصل في سنة ٢٠٠١ على جائزة الرواية الجزائرية على مجمل أعماله، حصل في سنة ٢٠٠٥ على جائزة قطر العالمية للرواية على روايته : سراب الشرق، حصل في سنة ٢٠٠٧ على جائزة الشيخ زايد للآداب، على روايته كتاب الأمير، حصل في سنة ٢٠٠٨ على جائزة الكتاب الذهبي على روايته: أشباح القدس

دار النشر
منشورات الجمل
المؤلف
واسيني الاعرج
عدد الصفحات
163 صفحة
القياس
14,5 x 21,5 سم
No reviews
Commentaires (0)
Aucun avis n'a été publié pour le moment.

16 autres produits dans la même catégorie :

Product added to wishlist
Product added to compare.