مجمع الامثال الشعبية التونسية - محمد رضوان العبادي
دار سحنون للنشر تونسإن هذا العمل يتصدّر بامتياز مجامع الأمثال الشعبيّة التونسيّة التي صدرت في تونس لهذا الفنّ الذي حاز مكانة هامة بين الأنواع الأدبية في بلادنا
لقد سخّر المؤلف سنوات طويلة من الجهود المضنية بحثاً وتدقيقاً ومقارنة وتعديلاً لهذا العمل الذي يشتمل على ما يناهز العشرة آلاف مثل شعبي فيها أكثر من ثلاثة آلاف بيت من الشعر جادت بها قرائح التونسيين عبر الأجيال ورسّختها في تعابير لها من البلاغة والخفّة بل والظرف أحيانا ما يجعل الألسن تتداولها في
الحديث اليومي مهما اختلفت الأحوال
و من خصائص هذا العمل الموسوعي
الشمول و الاستقصاء إذ انك تجد في هذا المجمع الامثال الشائعة بين مختلف الفئات التونسية حضرية كانت أو بدوية، مثقفة او عصامية
التحديد المدقق في الغالب لمدلول المثل عند إطلاقه مع مقارنة بما ورد في أمهات الكتب الأدبية العربية
عن الكتاب
إن هذا العمل يتصدّر بامتياز مجامع الأمثال الشعبيّة التونسيّة التي صدرت في تونس لهذا الفنّ الذي حاز مكانة هامة بين الأنواع الأدبية في بلادنا
لقد سخّر المؤلف سنوات طويلة من الجهود المضنية بحثاً وتدقيقاً ومقارنة وتعديلاً لهذا العمل الذي يشتمل على ما يناهز العشرة آلاف مثل شعبي فيها أكثر من ثلاثة آلاف بيت من الشعر جادت بها قرائح التونسيين عبر الأجيال ورسّختها في تعابير لها من البلاغة والخفّة بل والظرف أحيانا ما يجعل الألسن تتداولها في
الحديث اليومي مهما اختلفت الأحوال
و من خصائص هذا العمل الموسوعي
الشمول و الاستقصاء إذ انك تجد في هذا المجمع الامثال الشائعة بين مختلف الفئات التونسية حضرية كانت أو بدوية، مثقفة او عصامية
التحديد المدقق في الغالب لمدلول المثل عند إطلاقه مع مقارنة بما ورد في أمهات الكتب الأدبية العربية
عن المؤلف
محمد رضوان العبادي
ولد محمد رضوان العبادي بمدينة نفطة في 08 نوفمبر 1933
تعلم مبادئ العلوم الشرعية والعربية في بلده على يدي والده المرحوم الشيخ العروسي العبادي وغيره من المشائخ
انتقل مع والده وكافة العائلة إلى مدينة توزر أين عين والده مدرساً بالفرع الزيتوني وهناك واصل تعلّمه بالفرع وتحصل على شهادة الأهلية.
انتقل إلى مدينة تونس وواصل تعليمه بجامع الزيتونة حتى أحرز على شهادة التحصيل في العلوم التحق بالكلية الزيتونية للشريعة وأصول الدين للدراسة لمدة عام. شارك في مناظرة معلمي العربية وعيّن معلماً بالعاصمة تونس ثم بباردو
عمل مساعد بيداغوجي بترشيح المعلمين بالمرسى ثمّ بتونس العاصمة قبل أن ينتقل إلى ضاحية باردو
شارك في حركة المديرين وأصبح مدير مدرسة حي الرياض بباردو
حصل على التقاعد في 1992
- دار النشر
- دار سحنون للنشر و التوزيع
- المؤلف
- محمد رضوان العيادي
- سنة النشر
- الطبعة الاولى 2018
- عدد الصفحات
- 1151
- القياس
- 17/24 سم
- نوع الغلاف
- كرتون مقوّى سيلوفان