مبدعون خالدون العلماء 3 أعمالهم و إبداعاتهم
يحفل التاريخ بإنجازات من الاشخاص الذين تركوا بصماتهم عليه. و يعود الفضل الى هؤلاء ليس فقط لإنهم ساعدوا في رسم معالم العالم الحديث بل لأنهم أناروا طريق التقدم أمام البشرية. إن حياة أولئك الإعلام مثال يقتدى به نظرا للإنجازات التي حققوها و للتصميم الذي تحلوا به من اجل تحقيق النجاح
مبدعون خالدون أعمالهم و إبداعاتهم
يحفل التاريخ بإنجازات من الاشخاص الذين تركوا بصماتهم عليه. و يعود الفضل الى هؤلاء ليس فقط لإنهم ساعدوا في رسم معالم العالم الحديث بل لأنهم أناروا طريق التقدم أمام البشرية. إن حياة أولئك الإعلام مثال يقتدى به نظرا للإنجازات التي حققوها و للتصميم الذي تحلوا به من اجل تحقيق النجاح
عباقرة الفن أعمالهم و إبداعاتهم
يحفل التاريخ بإنجازات من الاشخاص الذين تركوا بصماتهم عليه. و يعود الفضل الى هؤلاء ليس فقط لإنهم ساعدوا في رسم معالم العالم الحديث بل لأنهم أناروا طريق التقدم أمام البشرية. إن حياة أولئك الإعلام مثال يقتدى به نظرا للإنجازات التي حققوها و للتصميم الذي تحلوا به من اجل تحقيق النجاح
نوابغ الفكر و الادب أعمالهم و إبداعاتهم
يحفل التاريخ بإنجازات من الاشخاص الذين تركوا بصماتهم عليه. و يعود الفضل الى هؤلاء ليس فقط لإنهم ساعدوا في رسم معالم العالم الحديث بل لأنهم أناروا طريق التقدم أمام البشرية. إن حياة أولئك الإعلام مثال يقتدى به نظرا للإنجازات التي حققوها و للتصميم الذي تحلوا به من اجل تحقيق النجاح
يحفل التاريخ بإنجازات من الاشخاص الذين تركوا بصماتهم عليه. و يعود الفضل الى هؤلاء ليس فقط لإنهم ساعدوا في رسم معالم العالم الحديث بل لأنهم أناروا طريق التقدم أمام البشرية. إن حياة أولئك الإعلام مثال يقتدى به نظرا للإنجازات التي حققوها و للتصميم الذي تحلوا به من اجل تحقيق النجاح
يرغب الإنسان في اكتشاف المعرفة، ويعتقد أن من حقه أن يعرف أسباب وجود الكون وكيف تشكل! وما هو الإنسان؟ وأين هو؟ ولا بد لمعرفة ذلك من اللجوء إلى الحقائق العلمية التي يمكن أن تظهر في خلال القرون القادمة، وما يمكن أن تنقله إلينا الاكتشافات الجديدة التي قد تحمل إلينا أسرار هذا الكون، وتجيب على أسئلتنا الت نطرحها في كل يوم
شرق نور النبيِّ المصطفى محمدٍ على الأرض مبشرًا ونذيرًا، فواجهه الكفار بكل وسيلةٍ وكل حيلة يحاولون إطفاء نور الله، فحاربوه وآذَوه وكادوا له، وأهانوا صحبه ومتبعيه، ووعدوه حينًا وتوعَّدوه أحيانًا، ولكنه ظل صابرًا متحملا، مجاهدًا مرابطا، لا ينخذل ولا يضعُف عن إبلاغ رسالته للعالمين، واستمر في دعوته ثلاثًا وعشرين عامًا، تحَمَّل فيها ما لا يتحمله بشرٌ أو يطيقه...